إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
'في معركتكم ضد السرطان أنتم أقوى مما تظنّون':علي يحارب المرض بكل عزم.. ورسالة مؤثرة من رفيقة دربه:رفيقي الجميل قاوم أنا بانتظارك! |
المصدر : موقع بيروت الإخباري | تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
المصدر :
موقع بيروت الإخباري
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أيلول ٢٠٢٤
انتشرت رسالة لاحدى الناشطات على الفايسبوك لزوجها الذي يحارب السرطان منذ ثلاث سنوات ولاقت تفاعل كبير حيث أثنى الجميع على قوة هذا الثنائي وقدرته على الوقوف بوجه السرطان وتحدي المصاعب وكانت نور فرحات زوجة الشاب علي سبيتي قد كتبت رسالة له بعد ان اشتد “حبيبي علي حسنًا سأسمح لنفسي المرض وقالت:
مناداتك إبني كما كنت دائمًا أخبرك بذاك الشعور تجاهك لم أستطع يومًا تغيير مجرى الأحداث لكن عّلني سأبقى الكتف الذي تتكئ عليه في أخبث الظروف كهذه التي نعيشها.
لطالما وجدت صعوبة في مفارقتك و العودة إلى المنزل بمفردي، لذلك تع ّمدت دومًا النوم قربك في المستشفى فغرفتنا موحشة دون صوتك و اليوم لم يسمح لي البقاء قربك يا عزيزي.
٣ سنوات مّرت على الزيارة الطويلة لهذا الخبيث و ما زال لا يريد الإستكانة و لا الرحيل.
رفيقي الجميل، قاوم، أنا بانتظارك “.
اليوم علي بحاجة الى الدعاء ليعود الى بيته والى حياته ويلقن السرطان درسا لن ينساه مفاده ان عزيمته وحبه أقوى من ذلك الخبيث.
مناداتك إبني كما كنت دائمًا أخبرك بذاك الشعور تجاهك لم أستطع يومًا تغيير مجرى الأحداث لكن عّلني سأبقى الكتف الذي تتكئ عليه في أخبث الظروف كهذه التي نعيشها.
لطالما وجدت صعوبة في مفارقتك و العودة إلى المنزل بمفردي، لذلك تع ّمدت دومًا النوم قربك في المستشفى فغرفتنا موحشة دون صوتك و اليوم لم يسمح لي البقاء قربك يا عزيزي.
٣ سنوات مّرت على الزيارة الطويلة لهذا الخبيث و ما زال لا يريد الإستكانة و لا الرحيل.
رفيقي الجميل، قاوم، أنا بانتظارك “.
اليوم علي بحاجة الى الدعاء ليعود الى بيته والى حياته ويلقن السرطان درسا لن ينساه مفاده ان عزيمته وحبه أقوى من ذلك الخبيث.
عرض الصور
Tweet |