إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الذهب يواصل خسائره لليوم الثاني مع انحسار مخاوف الشرق الأوسط
- عن التحقيقات في جريمة قتل باسكال سليمان... ماذا أعلن جعجع؟
- سليم: خلافي الوحيد مع قائد الجيش العماد جوزاف عون أنه يحاول تجاوز صلاحيات وزير الدفاع
- الجيش: توقيف مواطنين في القاسمية لإطلاقهما النار ودهم منازل مطلوبين في حور تعلا – بعلبك
- منذ 7 تشرين الأول.. ماذا حققت إسرائيل وحماس؟
- شهيدتان من بينهما طفلة و6 جرحى في الغارة على المنزل في حانين
- لجنة متابعة نواب قوى المعارضة: إجراء الانتخابات البلدية ضرورة وطنية
- 'الثمن مُكلف جدًا'... لافتة تُثير الإستغراب في الغبيري!
- أسامة سعد: انا ضد التمديد للبلديات.. ولن أحضر جلسة مجلس النواب لأسباب صحية
- اجتماع لمدراء المدارس الجنوبية: لعدم سلخ الجنوب تربويًا عن باقي المناطق وإجراء امتحانات موحّدة على كافة الاراضي اللبناني
مقتل الشاب اللبناني طه الصباغ في سيدني.. اعدموه بالرصاص امام ابنه! |
تاريخ النشر :
03 Mar 2023 |
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ أذار ٢٠٢٤
قُتل الشاب اللبناني طه الصباغ (40 عاماً) بالرصاص، وفق أسلوب "عمليات الإعدام"، خارج صالة ألعاب رياضية جنوبي غرب سيدني.
وروت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان، إنه تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى شارع كارلينغفورد بضاحية سيفتون بعد ورود تقارير عن إطلاق نار يوم الخميس قرابة الساعة 6:30 صباحاً.
وتوفي صباغ في مكان الحادث رغم جهود المسعفين لمعالجته من إصابته، وتحاول الشرطة تحديد ما إذا كان إطلاق النار قد يكون بسبب خطأ في الهوية.
وفي التفاصيل التي نقلتها sbs arabic 24، فإن صباغ كان يشرب القهوة في سيارته عندما تعرض لإطلاق نار في هجوم تم بأسلوب "عمليات الإعدام"، في حين لم يصب ابنه ولكنه ركض طلباً للمساعدة قبل أن يفارق والده الحياة أمام الصالة.
وقالت مسؤولة في الشرطة، "إنه لأمر مروع أن يشاهد طفل يبلغ من العمر 12 عاماً والده يُقتل بالرصاص بهذه الطريقة".
وروت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان، إنه تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى شارع كارلينغفورد بضاحية سيفتون بعد ورود تقارير عن إطلاق نار يوم الخميس قرابة الساعة 6:30 صباحاً.
وتوفي صباغ في مكان الحادث رغم جهود المسعفين لمعالجته من إصابته، وتحاول الشرطة تحديد ما إذا كان إطلاق النار قد يكون بسبب خطأ في الهوية.
وفي التفاصيل التي نقلتها sbs arabic 24، فإن صباغ كان يشرب القهوة في سيارته عندما تعرض لإطلاق نار في هجوم تم بأسلوب "عمليات الإعدام"، في حين لم يصب ابنه ولكنه ركض طلباً للمساعدة قبل أن يفارق والده الحياة أمام الصالة.
وقالت مسؤولة في الشرطة، "إنه لأمر مروع أن يشاهد طفل يبلغ من العمر 12 عاماً والده يُقتل بالرصاص بهذه الطريقة".
Tweet |