كان في طريقه إلى المستشفى لرؤية مولوده الجديد فارتقى شهيدا بانفجار المرفأ دون مقابلته.. جاد سماحة ينضم إلى قافلة الشهداء..
جاد ميشال سماحة كان في طريقه لرؤية مولوده الجديد توماس يوم الإنفجار المشؤوم في الرابع من آب،أصيب جرّاءه ووصل الى المستشفى وهو يعاني من إصابات حرجة في الرأس وبعد عدة عمليات، لم يتحمّل المضاعفات وترك وراءه ريتا زوجته ومايكل (٣ سنوات) وتوماس الرضيع الذي لم يره وأسلم الروح ليلة البارحة.
للأهل كل العزاء ولروح الفقيد الراحة والرحمة.
للأهل كل العزاء ولروح الفقيد الراحة والرحمة.