إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
التنظيم الشعبي الناصري يستنكر التعدي على المحامي المناضل واصف الحركة، ويؤكد على استمرار الانتفاضة وتصعيدها من أجل إنقاذ لبنان |
تاريخ النشر :
03 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ تموز ٢٠٢٤
يستنكر المكتب الإعلامي للتنظيم الشعبي الناصري الاعتداء الهمجي الغاشم الذي تعرض له المناضل المحامي واصف الحركة. ويؤكد على تضامنه الكامل مع المناضل الحركة، ومع المرصد الشعبي لمحاربة الفساد، ومع كل قوى الانتفاضة الشعبية ومناضليها.
ويرى المكتب أن لجوء السلطة وزبانيتها إلى التعدي على مناضلي الانتفاضة، سواء بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلاً على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الانتفاضة.
ويؤكد المكتب على تصميم مناضلي قوى المعارضة والتغيير على تصعيد الانتفاضة الشعبية من أجل إنقاذ لبنان من الانهيارات التي أوقعته فيها سلطة العجز والفشل والفساد، وحكوماتها المتعاقبة وصولاً إلى حكومة الاختصاصيين المقنعين المتهالكة والتي تتلاعب أطراف السلطة بقراراتها.
كما يؤكد أن تصعيد القمع من قبل السلطة لن يزيد مناضلي الانتفاضة إلا عزماً وإصراراً وتصميماً.
ويرى المكتب أن لجوء السلطة وزبانيتها إلى التعدي على مناضلي الانتفاضة، سواء بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلاً على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الانتفاضة.
ويؤكد المكتب على تصميم مناضلي قوى المعارضة والتغيير على تصعيد الانتفاضة الشعبية من أجل إنقاذ لبنان من الانهيارات التي أوقعته فيها سلطة العجز والفشل والفساد، وحكوماتها المتعاقبة وصولاً إلى حكومة الاختصاصيين المقنعين المتهالكة والتي تتلاعب أطراف السلطة بقراراتها.
كما يؤكد أن تصعيد القمع من قبل السلطة لن يزيد مناضلي الانتفاضة إلا عزماً وإصراراً وتصميماً.
Tweet |