إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
بعد رحيله... زوجة حسن حسني تكشف أسراراً خاصة عنه |
المصدر : لها | تاريخ النشر :
01 Jun 2020 |
المصدر :
لها
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ حزيران ٢٠٢٤
بعد وفاته خلال الأيام الأخيرة اثر تعرّضه لأزمة قلبية مفاجئة ما شكّل صدمة كبيرة في الوسط الفني ، كشفت السيدة ماجدة الزوجة الثانية للفنان المصري القدير الراحل حسن حسني النادرة الظهور عبر وسائل الاعلام، عن تفاصيل حياتها معه وأسرار خاصة عن شخصيته ويومياته.
وأكدت أن الراحل كان وفيا لمنزله، فهو لا يملك حياة أخرى ويعيش بين عمله ومنزله وأسرته، وكان شعلة من النشاط داخل المنزل وخارجه.
وأشارت إلى أن النجم القدير كان يدعمها دائماً ووقف معها في أصعب لحظاتها بعد تعرضها لأزمة صحية اضطرت على إثرها للسفر إلى الصين من أجل العلاج. فكان يسافر بين الصين ومصر ليرعاها ويهون عليها الألم، وفي الوقت نفسه يحرص على تقديم أعماله الفنية والوفاء بالتزاماته في مصر. وكان يحرص على تزيين غرفتها في المستشفى في الصين ويضع فيها الورود والأنوار كي يحتفل بها، حتى تم شفاؤها في النهاية.
ولفتت زوجة حسني إلى أنها تعلمت منه التسامح لأقصى درجة، كاشفة أنه كان يعشق المسرح ويحب السهر كثيرا، على عكسها فهي تحب النوم في المساء.
وتذكرت أصعب المواقف التي مر بها بعد وفاة ابنته رشا، وكذلك حينما توفي الفنان علاء ولي الدين، مشيرة إلى أنها لم تشاهده حزينا سوى في هاتين المرتين، ودائما كان يتحدث عن ابنته ويقول "لا أستطيع أن أنساها".
وقالت السيدة ماجدة إنها التقت بزوجها صدفة عندما جمعهما مسلسل عام 1995، وهي تعمل في الإنتاج، وكان هو ممثلاً في العمل الدرامي آنذاك، لافتة إلى أنه ظهرت اهتمامات مشتركة وكيمياء خاصة بينهما، فعرض عليها الزواج ووافقت هي على الفور، ومنذ ذلك اليوم لم يفرقهما سوى رحيله.
وأكدت أن الراحل كان وفيا لمنزله، فهو لا يملك حياة أخرى ويعيش بين عمله ومنزله وأسرته، وكان شعلة من النشاط داخل المنزل وخارجه.
وأشارت إلى أن النجم القدير كان يدعمها دائماً ووقف معها في أصعب لحظاتها بعد تعرضها لأزمة صحية اضطرت على إثرها للسفر إلى الصين من أجل العلاج. فكان يسافر بين الصين ومصر ليرعاها ويهون عليها الألم، وفي الوقت نفسه يحرص على تقديم أعماله الفنية والوفاء بالتزاماته في مصر. وكان يحرص على تزيين غرفتها في المستشفى في الصين ويضع فيها الورود والأنوار كي يحتفل بها، حتى تم شفاؤها في النهاية.
ولفتت زوجة حسني إلى أنها تعلمت منه التسامح لأقصى درجة، كاشفة أنه كان يعشق المسرح ويحب السهر كثيرا، على عكسها فهي تحب النوم في المساء.
وتذكرت أصعب المواقف التي مر بها بعد وفاة ابنته رشا، وكذلك حينما توفي الفنان علاء ولي الدين، مشيرة إلى أنها لم تشاهده حزينا سوى في هاتين المرتين، ودائما كان يتحدث عن ابنته ويقول "لا أستطيع أن أنساها".
وقالت السيدة ماجدة إنها التقت بزوجها صدفة عندما جمعهما مسلسل عام 1995، وهي تعمل في الإنتاج، وكان هو ممثلاً في العمل الدرامي آنذاك، لافتة إلى أنه ظهرت اهتمامات مشتركة وكيمياء خاصة بينهما، فعرض عليها الزواج ووافقت هي على الفور، ومنذ ذلك اليوم لم يفرقهما سوى رحيله.
Tweet |