إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جبهة الجنوب: سباقٌ محموم بين النار والدبلوماسية
- قلقٌ من تكرار سيناريو العاروري... وإجراءات استثنائيّة
- صورٌ من داخل زنزانة هنيبعل القذافي في لبنان.. وهذا ما كشفه عن حالته
- فاتورة بـ1 دولار في لبنان.. هؤلاء سيدفعونها
- ارتفاع عدد جرحى الغارة الإسرائيلية على بلدة صربين إلى 14 إصابة
- في مطار بيروت... إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من الحشيشة
- سقوط 6 جرحى مدنيين في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في صربين
- وفاة الحاجة سعدية الصباغ، الدفن ظهر يوم الأحد في 28 نيسان 2024
- الجيش: توقيف 4 أشخاص في مناطق التبانة وتل الأبيض والشياح
- وفاة هناء توفيق أيوب، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
تقنين قاس بالكهرباء في صيدا.. يزيد من وطأته الحر |
المصدر : رأفت نعيم | تاريخ النشر :
26 Jun 2019 |
المصدر :
رأفت نعيم
تاريخ النشر :
الأحد ٢٨ حزيران ٢٠٢٤
تشهد مدينة صيدا تقنينا قاسيا في التغذية بالتيار الكهربائي يتجاوز الثماني ساعات قطع مقابل كل ساعتي تغذية، أي ست ساعات تغذية خلال الـ24 ساعة .
ويزيد من وطأة هذا التقنين ارتفاع حرارة الطقس والرطوبة ويتسبب أيضا بأزمات مياه وينعكس سلبا على الحياة اليومية للمواطنين لا سيما في المناطق الشعبية والفقيرة كما على القطاعات المختلفة ويرفع بالمقابل من الفاتورة الشهرية للمولدات الكهربائية الخاصة بالنسبة للمشتركين بها .
وشكا مواطنون في مدينة صيدا القديمة عبر وسائل تواصل اجتماعي من الانقطاع شبه الدائم للتيار الكهربائي وتأثر التغذية بالمياه بهذه الأزمة. واشار بعضهم الى ان التغذية لا تتجاوز الساعتين كل 8 الى 10 ساعات مناشدين المسؤولين وضع حد للتقنين خاصة وأنه يتزامن مع موجة الحر الشديدة التي يشهدها لبنان.
مصدر مطلع في مؤسسة كهرباء لبنان الجنوبي اشار الى ان التقنين القاسي في التيار الكهربائي يشمل جميع المناطق بسبب انخفاض التغذية عبر الشبكة الرئيسية الى 25% نظرا لنفاد مخزون بعض معامل الانتاج من مادة الفيول.
اضاف المصدر أن هذا الواقع اضطر المؤسسة لتخفيض عدد ساعات التغذية وتوزيع الطاقة المتوافرة مداورة بين المناطق حيث لا يزيد برنامج التغذية عن الست ساعات موزعة على مدار اليوم الكامل .
ويزيد من وطأة هذا التقنين ارتفاع حرارة الطقس والرطوبة ويتسبب أيضا بأزمات مياه وينعكس سلبا على الحياة اليومية للمواطنين لا سيما في المناطق الشعبية والفقيرة كما على القطاعات المختلفة ويرفع بالمقابل من الفاتورة الشهرية للمولدات الكهربائية الخاصة بالنسبة للمشتركين بها .
وشكا مواطنون في مدينة صيدا القديمة عبر وسائل تواصل اجتماعي من الانقطاع شبه الدائم للتيار الكهربائي وتأثر التغذية بالمياه بهذه الأزمة. واشار بعضهم الى ان التغذية لا تتجاوز الساعتين كل 8 الى 10 ساعات مناشدين المسؤولين وضع حد للتقنين خاصة وأنه يتزامن مع موجة الحر الشديدة التي يشهدها لبنان.
مصدر مطلع في مؤسسة كهرباء لبنان الجنوبي اشار الى ان التقنين القاسي في التيار الكهربائي يشمل جميع المناطق بسبب انخفاض التغذية عبر الشبكة الرئيسية الى 25% نظرا لنفاد مخزون بعض معامل الانتاج من مادة الفيول.
اضاف المصدر أن هذا الواقع اضطر المؤسسة لتخفيض عدد ساعات التغذية وتوزيع الطاقة المتوافرة مداورة بين المناطق حيث لا يزيد برنامج التغذية عن الست ساعات موزعة على مدار اليوم الكامل .
Tweet |