إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مؤشرات توحي بأن الحراك الرئاسي مجرد كسب وقت
- ملف الجنوب في يد الأميركي والجانب الفرنسي يبحث عن دور
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأميركية احتجاجا على حرب غزة
- الورقة الفرنسية المعدّلة لم تنجز بها وسيجورنيه سيبحثها في لبنان الاحد...ميقاتي: 14 تحدّياً إصلاحياً
- تدمير عدد من المنازل السكنية نتيجة غارات اسرائيلية استهدفت كفرشوبا وشبعا فجر اليوم
- توقيف 'مروّع' العابرين على طريق المطار
- المصارف ترفض الشيكات للمستفيدين من التعميم 166
- السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
- شكوك تحيط بالاختبارات ومآخذ تقنية تثير شبهات: هل كذبت «توتال»؟
- طي صفحة البلديات بالتمديد سنة: 'لم يكن ثمة حل افضل مما جرى'
استعدّوا... لبنان أمام مرحلة دقيقة وهذا ما ينتظرنا! |
المصدر : الأنباء الإلكترونية | تاريخ النشر :
22 May 2022 |
المصدر :
الأنباء الإلكترونية
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيار ٢٠٢٤
اعتبر الخبير المالي والاقتصادي أنطوان فرح أن لبنان مقبل على مرحلة دقيقة من تاريخه على اعتبار ان كل السلع التي كانت تقدمها الدولة والتي كانت مدعومة في المرحلة الماضية وفي مرحلة ما قبل الانتخابات سوف يتم تحريرها وبالتالي ستضطر الدولة الى استيفاء الأسعار شبه الحقيقية لهذه الخدمات ما قد يؤشر إلى قدرة المواطن الشرائية والتي سوف تتراجع بشكل حاد جدا.
فرح وفي حديث إلى "الأنباء" الالكترونية، أشار الى ان أخطر نقطة في هذا الأمر ما يتعلق بدعم الليرة اللبنانية والتي بالرغم من ان التعميم ١٦١ لا يزال ساري المفعول ومستمر لغاية آخر تموز كما قال حاكم مصرف لبنان الا ان ذلك لا يمنع الدولار من الارتفاع وستكون الضغوطات المالية على المواطنين أكبر في المرحلة المقبلة.
وقال: "بالواقع التحديات التي ستواجه حكومة تصريف الاعمال ستكون كثيرة لكنها لا تستطيع ان تتخذ القرارات ولا تستطيع ان تعقد الاجتماعات مع صندوق النقد كما لا تستطيع ان تضغط على المجلس النيابي لتسريع المشاريع والقوانين وغيرها وبالتالي التحدي الاساس هو بتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن وعدم انتظار موعد الاستحقاق الرئاسي والبقاء على حكومة تصريف الاعمال"، مشيرا الى تحدٍّ آخر يتعلق بدور المجلس النيابي الجديد وكيف سيتحرك هذا المجلس.
فرح وفي حديث إلى "الأنباء" الالكترونية، أشار الى ان أخطر نقطة في هذا الأمر ما يتعلق بدعم الليرة اللبنانية والتي بالرغم من ان التعميم ١٦١ لا يزال ساري المفعول ومستمر لغاية آخر تموز كما قال حاكم مصرف لبنان الا ان ذلك لا يمنع الدولار من الارتفاع وستكون الضغوطات المالية على المواطنين أكبر في المرحلة المقبلة.
وقال: "بالواقع التحديات التي ستواجه حكومة تصريف الاعمال ستكون كثيرة لكنها لا تستطيع ان تتخذ القرارات ولا تستطيع ان تعقد الاجتماعات مع صندوق النقد كما لا تستطيع ان تضغط على المجلس النيابي لتسريع المشاريع والقوانين وغيرها وبالتالي التحدي الاساس هو بتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن وعدم انتظار موعد الاستحقاق الرئاسي والبقاء على حكومة تصريف الاعمال"، مشيرا الى تحدٍّ آخر يتعلق بدور المجلس النيابي الجديد وكيف سيتحرك هذا المجلس.
Tweet |