إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
بعد 'النيابة'.. هل سيحظى 'الدكتور' بـ'الريّاسة'؟ |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
20 May 2022 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أيار ٢٠٢٤
يبدو أن النائب المُنتخب الدكتور عبد الرحمن البزري يرسم طريقاً أبعد من النيابة، والأمرُ هذا ظهر في مواقف جديدة تتماوجُ على أكثر من وتر. فمن جهة أولى، ينتقد البزري "حزب الله" ويعتبر أنه لم يكن معه يوماً منذ العام 1992، ومن جهة ثانية، يُبدي احترامه للحزب والمقاومة.
كلامُ البزري المُنتقد لـ"حزب الله" برز مؤخراً في فيديو له تم تداوله بكثافة، علماً إنه كان استقبل وفداً من قيادة الحزب في الجنوب لتهنئته بالفوز.
في ظل كل ذلك، يرى مراقبون أنّ البزري يسعى لاستمالة أطراف "الثورة والتغيير" داخل مجلس النواب لتسميته رئيساً، وهو يعتمد لهذه الغاية خطاباً "مُحيّراً"، إذ يؤكد أن الحزب لا يدعمه، في حين أنه "لا يذمّ" به.
ما يقولُه البزري أيضاً قد لا يُزعج الحزب، فخطابه ليسَ صدامياً، لكنه الأقرب إلى المصارحة العلنية لتصوير أنه لا يلقى دعماً من الأخير، كي لا ينفر الآخرون منه لاسيما أولئك الذين يحملون لواء "السيادة" في مجلس النواب.
كلامُ البزري المُنتقد لـ"حزب الله" برز مؤخراً في فيديو له تم تداوله بكثافة، علماً إنه كان استقبل وفداً من قيادة الحزب في الجنوب لتهنئته بالفوز.
في ظل كل ذلك، يرى مراقبون أنّ البزري يسعى لاستمالة أطراف "الثورة والتغيير" داخل مجلس النواب لتسميته رئيساً، وهو يعتمد لهذه الغاية خطاباً "مُحيّراً"، إذ يؤكد أن الحزب لا يدعمه، في حين أنه "لا يذمّ" به.
ما يقولُه البزري أيضاً قد لا يُزعج الحزب، فخطابه ليسَ صدامياً، لكنه الأقرب إلى المصارحة العلنية لتصوير أنه لا يلقى دعماً من الأخير، كي لا ينفر الآخرون منه لاسيما أولئك الذين يحملون لواء "السيادة" في مجلس النواب.
Tweet |