حدث "مأساوي وغامض" يهز لبنان... وجدت شقيقتها غارقة بدمائها مع "ملاكها الصغير"!
كانت النبض لصغيرتها وعائلتها، وعندما سكت نبض جنينها الثاني أبت أن تتركه وحيدًا، فأسلّمت الروح وتركت خلفها أسئلة كثيرة، إنها ليدا روبير راشد، ابنة الـ 35 ربيعًا، التي دخلت الى المستشفى لتطمئن الى حال جنينها الذي كانت ستلده خلال أيام، فخرجت هي وابنتها الثانية المنتظرة جثتان هامدتان
فماذا حصل مع ليدا وعائلتها المفجوعة منذ شهرين؟