أمرٌ واحد يعني أن 'حزب الله' لا يريد الحرب.. ما هو؟
سلّطت صحيفة "غلوبز" الإسرائيلية في تقرير جديد لها الضوء على الأهداف الإستراتيجية لـ"حزب الله" خلال خوضه المعارك ضد الجيش الإسرائيلي عند الحدود بين لبنان وإسرائيل.
وتقول تاليا لانكري التي كانت تشغل منصب نائبة رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيليّ إنّ "الهدف الأول لدى الحزب هو الإضرار باستمرارية عمل الفرقة 91 (تشكيل الجليل) التي تُعتبر في نظره الفرقة المركزية التي يجب أن يتم إستهدافها".
وبحسب لانكري، فإن الحزب يحاول أيضاً اختبار القدرات الدفاعيّة للجيش الإسرائيليّ، كما أنه يسعى أيضاً لمعرفة مدى قوته في مواجهة وابل الصواريخ المكثفة، وأضافت: "هذا الأمر يجعل حزب الله متمكناً من معرفة ما الذي يمكن أن يكون فعالاً خلال حرب واسعة النطاق".
إلى ذلك، يقول تقرير "غلوبز" إنّ تركيز "حزب الله" على استهداف المرافق العسكرية وغير المدنية، يتركُ القتال مع إسرائيل "دون عتبة الحرب الشاملة"، مشيراً إلى أن الحزب يطلق على النار على المستوطنات الفارغة مثل كريات شمونة، لكنه في الوقت نفسه لا يستهدف المستوطنات التي لم يتم إخلاؤها لأنه لا يريد التصعيد في الوقت الحالي.
واعتبر التقرير أنّه من الخطير جداً قول هذا الأمر، لكن هذا ما تبدو عليه الأحوال الآن، موضحاً أن الحزب يتحرك ضمن حدود الحرب المحدودة القائمة في الوقت الحالي، وقال: "على الرغم من أن حزب الله ألحق الأذى بمدنيين إسرائيليين وقتلهم خلال الحرب، إلا أنه يتجنب استخدام كامل ترسانته الصاروخية الواسعة".
وتقول تاليا لانكري التي كانت تشغل منصب نائبة رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيليّ إنّ "الهدف الأول لدى الحزب هو الإضرار باستمرارية عمل الفرقة 91 (تشكيل الجليل) التي تُعتبر في نظره الفرقة المركزية التي يجب أن يتم إستهدافها".
وبحسب لانكري، فإن الحزب يحاول أيضاً اختبار القدرات الدفاعيّة للجيش الإسرائيليّ، كما أنه يسعى أيضاً لمعرفة مدى قوته في مواجهة وابل الصواريخ المكثفة، وأضافت: "هذا الأمر يجعل حزب الله متمكناً من معرفة ما الذي يمكن أن يكون فعالاً خلال حرب واسعة النطاق".
إلى ذلك، يقول تقرير "غلوبز" إنّ تركيز "حزب الله" على استهداف المرافق العسكرية وغير المدنية، يتركُ القتال مع إسرائيل "دون عتبة الحرب الشاملة"، مشيراً إلى أن الحزب يطلق على النار على المستوطنات الفارغة مثل كريات شمونة، لكنه في الوقت نفسه لا يستهدف المستوطنات التي لم يتم إخلاؤها لأنه لا يريد التصعيد في الوقت الحالي.
واعتبر التقرير أنّه من الخطير جداً قول هذا الأمر، لكن هذا ما تبدو عليه الأحوال الآن، موضحاً أن الحزب يتحرك ضمن حدود الحرب المحدودة القائمة في الوقت الحالي، وقال: "على الرغم من أن حزب الله ألحق الأذى بمدنيين إسرائيليين وقتلهم خلال الحرب، إلا أنه يتجنب استخدام كامل ترسانته الصاروخية الواسعة".