إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
- بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
- غارتان إسرائيليتان على بلدتَي عيترون والمنصوري في جنوب لبنان
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
- البزري يُحمّل إتحاد بلديات صيدا الزهراني مسؤولية عودة تراكم النفايات
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
الرئيس عون: مسيرة مكافحة الفساد لن تتوقف واللبنانيون سيقولون كلمتهم ضد الفساد والفاسدين بالانتخابات |
تاريخ النشر :
09 Dec 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون أول ٢٠٢٤
أكّد رئيس الجمهوريّة ميشال عون، أنّ "مسيرة مكافحة الفساد في لبنان، ليست مجرّد حملة ظرفيّة تنتهي ببعض الإنجازات وبتبدّل الظّروف، بل يجب أن تتحوّل نهجًا راسخًا في الحُكم، وفي ذهنيّة الناس، وعمل المؤسّسات العامّة، وتحت مظلّة القانون".
وشدّد، في الذّكرى الثّامنة عشرة لاعتماد اتفاقيّة الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، الّتي انتسب إليها لبنان في العام 2009، على أنّ "هذه المسيرة لن تتوقّف بعد اليوم، لأنّ اللّبنانيّين أدركوا حجم الأضرار الّتي خلّفها الفساد في حياتهم، وعلى مستقبل أبنائهم، ورهاني هو أنّهم سيقولون كلمتهم ضدّ الفساد والفاسدين في الانتخابات النيابية المقبلة".
ولفت الرّئيس عون، إلى أنّ "الممانعة الشّرسة الّتي واجهت تصميمه على وضع حدّ للهدر، والمحسوبيات، والفساد في مؤسّسات الدّولة، وارتكابات من ائتمنهم الشعب على مصيره وحياته، كانت متوقَّعة، ونجحت للأسف في عرقلة مسيرة الإصلاح، وتدمير ما تبقّى من مقوّمات العيش الكريم". وشدّد على "أنّني مصمّم أكثر من أيّ وقت مضى على المضيّ في مكافحة أضرار المفسدين على مدى الأعوام الثلاثين الماضية، وكلّي ثقة بأنّ النّاس يتوقون إلى محاسبة من أَفقر لبنان، ومارس فساده على الملأ دون محاسبة".
وشدّد، في الذّكرى الثّامنة عشرة لاعتماد اتفاقيّة الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، الّتي انتسب إليها لبنان في العام 2009، على أنّ "هذه المسيرة لن تتوقّف بعد اليوم، لأنّ اللّبنانيّين أدركوا حجم الأضرار الّتي خلّفها الفساد في حياتهم، وعلى مستقبل أبنائهم، ورهاني هو أنّهم سيقولون كلمتهم ضدّ الفساد والفاسدين في الانتخابات النيابية المقبلة".
ولفت الرّئيس عون، إلى أنّ "الممانعة الشّرسة الّتي واجهت تصميمه على وضع حدّ للهدر، والمحسوبيات، والفساد في مؤسّسات الدّولة، وارتكابات من ائتمنهم الشعب على مصيره وحياته، كانت متوقَّعة، ونجحت للأسف في عرقلة مسيرة الإصلاح، وتدمير ما تبقّى من مقوّمات العيش الكريم". وشدّد على "أنّني مصمّم أكثر من أيّ وقت مضى على المضيّ في مكافحة أضرار المفسدين على مدى الأعوام الثلاثين الماضية، وكلّي ثقة بأنّ النّاس يتوقون إلى محاسبة من أَفقر لبنان، ومارس فساده على الملأ دون محاسبة".
Tweet |