إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
- حجار: المجتمع الدولي يبشرنا بخفض المساعدات للنازحين وبعدم وجود حل سياسي في هذا الموضوع
- وفاة الحاجة سلمى سليم، الدفن ظهر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- وفاة الحاج فرج سليمان العشي، الدفن عصر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- كيف يمضي عادل إمام وقته بعيداً عن الأضواء؟
- نحن رجال الميدان'... الحزب: معادلة التصعيد بالتصعيد لا رجوع عنها!
- نقابة مستخدمي وعمال المياه في البقاع أعلنت تعليق الإضراب والعودة إلى العمل
- هبة من المملكة المتحدة للجيش اللبناني!
البزري: أحوال الناس مش ماشية وقد ضاقت السبل بهم |
تاريخ النشر :
03 Dec 2021 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ كانون أول ٢٠٢٤
إستغرب الدكتور عبد الرحمن البزري تصريح رئيس الحكومة من أن "الحكومة ماشية ولكن مجلس الوزراء مش ماشي" معتبراً هذا المُصطلح هجيناً ومستغرباً في الحياة السياسية، وكأنّي بدولته نسيَ أنهُ رئيس مجلس الوزراء وصاحب الحق بالدعوة لعقد الجلسات.
وأضاف البزري "أحوال الناس مش ماشية" وقد ضاقت بهم السُبل، فالمواطن يبحث عن وزرائه ليقوموا بأدوارهم المُناطة بهم في هذا الزمن الصعب، فالعملة الوطنية مُنهارة، ولقمة العيش صعبة المنال، والعام الدراسي بخطر، والوضع الصحي مُهدد بتقهقر القطاع الإستشفائي وإنقطاع وغلاء الدواء، والطبقة السياسية تسرح وتمرح.
وختم داعياً رئيس الحكومة لتفعيل دور حكومته من خلال مبادراتٍ حقيقية، وتحريك الركود في الوضع السياسي الداخلي، لأن مصالح الناس أمانة، وعلاقات لبنان الخارجية يجب أن تُبنى على السيادة من جهة ومصالح الناس من جهةٍ أخرى، وترابط المصالح المشتركة مع الدول الصديقة وخصوصاً أشقائهِ العرب.
وأضاف البزري "أحوال الناس مش ماشية" وقد ضاقت بهم السُبل، فالمواطن يبحث عن وزرائه ليقوموا بأدوارهم المُناطة بهم في هذا الزمن الصعب، فالعملة الوطنية مُنهارة، ولقمة العيش صعبة المنال، والعام الدراسي بخطر، والوضع الصحي مُهدد بتقهقر القطاع الإستشفائي وإنقطاع وغلاء الدواء، والطبقة السياسية تسرح وتمرح.
وختم داعياً رئيس الحكومة لتفعيل دور حكومته من خلال مبادراتٍ حقيقية، وتحريك الركود في الوضع السياسي الداخلي، لأن مصالح الناس أمانة، وعلاقات لبنان الخارجية يجب أن تُبنى على السيادة من جهة ومصالح الناس من جهةٍ أخرى، وترابط المصالح المشتركة مع الدول الصديقة وخصوصاً أشقائهِ العرب.
Tweet |