إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أنشيلوتي يحدد موعد عودة كورتوا
- وزارة المالية: احتمالية التأخير بصرف رواتب القطاع العام مرتبطة بالعطل في الأنظمة الإلكترونية
- مهمة دبلوماسية في بيروت... باريس تسابق الحرب الشاملة
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
السبب الحقيقي وراء إنخفاض أسعار البنزين! |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
27 Oct 2021 |
المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين أول ٢٠٢٤
على عَكس توّقعات أمس بإرتفاع أسعار المحروقات لا سيّما البنزين مع الإرتفاع العالمي لسعر برميل النفط، فإنّ الأسعار إنخفضت حوالي 6 آلاف، فَشكل صدور جدول الأسعار صباحاً مُفاجأة عند المواطن وأصحاب المحطّات والشركات المستوردة.
وحاول "ليبانون ديبايت" مَعرفة الأسباب "الكامنة" وراء إنخفاض الأسعار فكان الجواب واحداً عند الشركات المستوردة والمعنيين في وزارة الطاقة، وهو أنّ الوزير قرَّر تسعير الدولار"النفطي" على الـ19 ألف ليرة، فكان هذا الإنخفاض رغم أنّ جدول الأسعار يُبيّن أنّ الجدول السابق سَعر الكيلو ليتر بـ630 دولار فيما الجدول الحالي سعّره بـ647 أيْ أنّ السعر إرتفع بالدولار ولكن إنخفض بسعر الصرف.
ورجَّحت مصادر مَعنيّة بهذا الشأن أنّ "الوزير أراد من هذا الإجراء اليوم إمتصاص غضب الشارع الذي كاد أنْ ينفجر في الأسبوع الماضي وقد يكون أي إرتفاع جديد للأسعار هذا الأسبوع بمثابة الشرارة لإشعال الشارع، فَحاول نزع الفتيل مرحلياً، وحمّل مصرف لبنان فرق سعر صرف الدولار.
إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الأسعار لن تعود للإرتفاع مُجدّداً إذا استمرَّ إرتفاع الدولار وإرتفاع أسعار النفط عالمياً ورفض مصرف لبنان تحمُّل فروقات سعر الصرف.
وحاول "ليبانون ديبايت" مَعرفة الأسباب "الكامنة" وراء إنخفاض الأسعار فكان الجواب واحداً عند الشركات المستوردة والمعنيين في وزارة الطاقة، وهو أنّ الوزير قرَّر تسعير الدولار"النفطي" على الـ19 ألف ليرة، فكان هذا الإنخفاض رغم أنّ جدول الأسعار يُبيّن أنّ الجدول السابق سَعر الكيلو ليتر بـ630 دولار فيما الجدول الحالي سعّره بـ647 أيْ أنّ السعر إرتفع بالدولار ولكن إنخفض بسعر الصرف.
ورجَّحت مصادر مَعنيّة بهذا الشأن أنّ "الوزير أراد من هذا الإجراء اليوم إمتصاص غضب الشارع الذي كاد أنْ ينفجر في الأسبوع الماضي وقد يكون أي إرتفاع جديد للأسعار هذا الأسبوع بمثابة الشرارة لإشعال الشارع، فَحاول نزع الفتيل مرحلياً، وحمّل مصرف لبنان فرق سعر صرف الدولار.
إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الأسعار لن تعود للإرتفاع مُجدّداً إذا استمرَّ إرتفاع الدولار وإرتفاع أسعار النفط عالمياً ورفض مصرف لبنان تحمُّل فروقات سعر الصرف.
Tweet |