إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إقفال مؤسسات ومكاتب 'الأونروا' في مدينة صيدا ومخيماتها الفلسطينية
- رداً على إغتيال 'هادي'... مسيّرات الحزب تقتحم سماء عكا وتستهدف!
- آل الحريري يشكرون جميع المعزّين بوفاة الحاج مصطفى الحريري 'ابو نادر'
- الخارجية رحبت بالتقرير الصادر عن لجنة المراجعة المستقلة لتقويم عمل الأونروا
- إجتماع في السرايا بحث في ملف السجناء والمحكومين السوريين.. وهذا ما تقرر
- السفير المصري من عين التينة: خطوة جديدة يمكن البناء عليها وصولاً إلى انتخاب رئيس
- إردوغان: نتانياهو يشبه هتلر ويجب عدم السماح لإسرائيل بإعادة احتلال غزة
- غارات إسرائيلية من الحدود إلى جزين.. واغتيال مهندس بـ'الحزب'
- مؤشرات الحرب الاقليمية… هل يخطو نتنياهو خطوته الجنونية؟
- منصّة إلكترونيّة لوزارة الاقتصاد... ما أهميّتها؟
مستوردو المواد الغذائية: هل اتُخذ القرار بتخفيض ملموس للأسعار؟ |
المصدر : المدن | تاريخ النشر :
26 Oct 2021 |
المصدر :
المدن
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ تشرين أول ٢٠٢٤
تراجعت أسعار الدولار في وقت سابق، وصولاً إلى نحو 13 ألف ليرة، فانخفضت أسعار بعض السلع بصورة ملموسة. لكن سرعان ما عاد سهم الدولار للارتفاع مقدّماً سبباً جوهرياً لرفع الأسعار مجدداً، فالتمس المواطنون ذلك سريعاً. ومع ارتفاع أسعار البنزين وتسعير المازوت بالدولار، باتت زيادة الأسعار أكثر فأكثر قدراً لا مفر منه. وعلَّلَ نقيب مستوردي المواد الغذائية، هاني بحصلي، الزيادة "بالمصاعب التي يواجهها القطاع الخاص، مثل صعوبات الضمان الاجتماعي، وكلفة الشحن". وكخلاصة للمشهد العام، قال بحصلي في حديث تلفزيوني "نحن لا نرى أي عامل لخفض الأسعار".
ودعا بحصلي التجار إلى "العدل في تسعير المواد الغذائية". وكان قد توقّع في وقت سابق أن تصل نسبة ارتفاع الأسعار "إلى 20 بالمئة، وهذا يعود فقط إلى زيادة أسعار المحروقات من دون التطرق إلى سعر صرف الدولار".
أما الحل، فألقى بحصلي مسؤوليته على الدولة، التي عليها "تفعيل الاقتصاد ليتم التخفيف من الأزمة. ولسنا نحن من نتحمل مسؤولية خفض الأسعار العالمية، وسعر الصرف للدولار".
ودعا بحصلي التجار إلى "العدل في تسعير المواد الغذائية". وكان قد توقّع في وقت سابق أن تصل نسبة ارتفاع الأسعار "إلى 20 بالمئة، وهذا يعود فقط إلى زيادة أسعار المحروقات من دون التطرق إلى سعر صرف الدولار".
أما الحل، فألقى بحصلي مسؤوليته على الدولة، التي عليها "تفعيل الاقتصاد ليتم التخفيف من الأزمة. ولسنا نحن من نتحمل مسؤولية خفض الأسعار العالمية، وسعر الصرف للدولار".
Tweet |