إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
- مصادر 'الأنباء' الكويتية: تفاؤل حذر بإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني في نيسان
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- هذا الصباح...التوتر مستمر في المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي من جنوب لبنان
- «الأخبار» في محيط «الشفاء»: هنا تتجسّد الإبادة
- إسرائيل تفقد السيطرة على التصعيد؟
البزري: أزمة المحروقات كشفت مقدار تقاطع المصالح بين الطبقة السياسية وتُجّار المحروقات |
تاريخ النشر :
21 Aug 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ آب ٢٠٢٤
أشار الدكتور عبد الرحمن البزري إلى أن أزمة المحروقات كشفت مقدار تقاطع المصالح الإحتكارية بين بعض أركان الطبقة السياسية وتُجّار المحروقات.
وأضاف ان الكميات التي صادرها الجيش اللبناني والقوى الأمنية وما يستهلكه المواطن اللبناني لا تُبرر حجم الإعتمادات التي فُتحت من أجل المحروقات، وهذا يُشير إلى أن هناك كميات أخرى غير مُعلن عنها أو مخبأة في مستودعات البعض من أجل تهريبها أو إستخدامها للربح غير المشروع أو لإذلال المواطنين وإلهاءهم من أجل تأمين محروقاتهم حفاظاً على مصالحهم ولقمة عيشهم وتأمين مواصلاتهم للذهاب الى العمل .
وتساءل البزري لماذا لم يتم توقيف أحد حتى الآن؟ ولِما لم يُحال أحد إلى المُحاكمة بسبب عمليات إحتكار المحروقات؟ ولماذا يجري نقاش عقيم حول كيفية تأمين المحروقات للمواطن اللبناني في حين تنعم الطبقة السياسية بحقها بالمحروقات ونسبتها من المداخيل التي تأخذها بصورة غير مشروعة وغير مُعلنة.
وأضاف ان الكميات التي صادرها الجيش اللبناني والقوى الأمنية وما يستهلكه المواطن اللبناني لا تُبرر حجم الإعتمادات التي فُتحت من أجل المحروقات، وهذا يُشير إلى أن هناك كميات أخرى غير مُعلن عنها أو مخبأة في مستودعات البعض من أجل تهريبها أو إستخدامها للربح غير المشروع أو لإذلال المواطنين وإلهاءهم من أجل تأمين محروقاتهم حفاظاً على مصالحهم ولقمة عيشهم وتأمين مواصلاتهم للذهاب الى العمل .
وتساءل البزري لماذا لم يتم توقيف أحد حتى الآن؟ ولِما لم يُحال أحد إلى المُحاكمة بسبب عمليات إحتكار المحروقات؟ ولماذا يجري نقاش عقيم حول كيفية تأمين المحروقات للمواطن اللبناني في حين تنعم الطبقة السياسية بحقها بالمحروقات ونسبتها من المداخيل التي تأخذها بصورة غير مشروعة وغير مُعلنة.
Tweet |