إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
قائد الجيش: استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والمالي سيؤدي حتماً الى انهيار المؤسسات ومن ضمنها المؤسسة العسكرية |
تاريخ النشر :
17 Jun 2021 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ حزيران ٢٠٢٤
أشار قائد الجيش العماد جوزيف عون المؤتمر الدولي الافتراضي لدعم الجيش اللبناني، الى أن "لبنان يواجه أزمة اقتصادية غير مسبوقة ويبدو واضحاً انعدام فرص الحلول في الوقت القريب"، لافتا الى أن "الجيش يحظى بدعمٍ وثقة محلية ودولية لذا تزداد الحاجة اليوم أكثر الى دعمه ومساندته كي يبقى متماسكاً وقادراً على القيام بمهامه".
واضاف :"أنوّه بأداء العسكريين الذين يواجهون هذه الظروف الصعبة بعزيمةٍ واصرارٍ وانضباطٍ وايمانٍ بقدسية المهمة، رغم تدهور قيمة الليرة ما أدّى الى تدني قيمة رواتبهم بنسبة تقارب 90 بالمئة والنسبة عينها تنسحب على التغذية والطبابة والمهمات العملانية وقطع غيار الآليات".
وحذر قائد الجيش من ان استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان سيؤدي حتماً الى انهيار المؤسسات ومن ضمنها المؤسسة العسكرية، وبالتالي فإنّ البلد بأكمله سيكون مكشوفاً أمنياً، وأشدد على ضرورة دعم العسكري كفردٍ لاجتياز هذه المرحلة الدقيقة اضافةً الى دعم المؤسسة ككل.
واضاف :"أنوّه بأداء العسكريين الذين يواجهون هذه الظروف الصعبة بعزيمةٍ واصرارٍ وانضباطٍ وايمانٍ بقدسية المهمة، رغم تدهور قيمة الليرة ما أدّى الى تدني قيمة رواتبهم بنسبة تقارب 90 بالمئة والنسبة عينها تنسحب على التغذية والطبابة والمهمات العملانية وقطع غيار الآليات".
وحذر قائد الجيش من ان استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان سيؤدي حتماً الى انهيار المؤسسات ومن ضمنها المؤسسة العسكرية، وبالتالي فإنّ البلد بأكمله سيكون مكشوفاً أمنياً، وأشدد على ضرورة دعم العسكري كفردٍ لاجتياز هذه المرحلة الدقيقة اضافةً الى دعم المؤسسة ككل.
Tweet |