إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
تعرف على أفضل نظام غذائي لاستعادة صحتك بعد التعافي من كورونا |
المصدر : الشرق الأوسط | تاريخ النشر :
16 Jun 2021 |
المصدر :
الشرق الأوسط
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ حزيران ٢٠٢٤
أكد خبراء الصحة على ضرورة أن يهتم المتعافون من فيروس كورونا المستجد بغذائهم وصحتهم لإعادة إمداد جسمهم بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن المفقودة أثناء مرضهم.
وبحسب صحيفة «تايمز أوف إينديا»، فقد أشار الخبراء إلى أن أفضل نظام غذائي لإعادة بناء مناعة الجسم بعد التعافي من كورونا هو النظام الغذائي الغني بالبروتين.
وأكدوا أن تناول كمية كبيرة من البروتين يوميا مع ما يكفي من السوائل والخضراوات هو أمر أساسي للانتعاش الصحي بعد العدوى.
وأوضح الخبراء أنه ليس من المهم تناول البروتين فحسب، بل يجب أيضًا مراعاة الجودة والكمية، لافتين إلى أن البيض واللحوم الخالية من الدهون والأسماك ومنتجات الألبان هي من أفضل البروتينات التي يمكن تناولها في مرحلة التعافي من كورونا وبعدها، حيث تحتوي على قيمة بيولوجية عالية وبها أحماض أمينية أساسية قد يكون لها تأثير مضاد للالتهابات ومعزز للمناعة.
ويقول الخبراء إن كل شخص ينبغي أن يتناول يوميا 1 إلى 1.5 غرام من البروتينات لكل كيلوغرام من وزن الجسم. فإذا لم يستطع الشخص تلبية هذه الكمية، ينبغي عليه أن يقوم بتناول مكملات البروتين مثل بروتين مصل اللبن أو مسحوق البروتين النباتي.
وفيما يلي بعض العلامات التي تدل على أن جسمك يعاني من نقص البروتين:
- صعوبة فقدان الوزن أو زيادته:
إذا كنت تمارس التمارين الرياضية بانتظام وتتناول طعامًا صحيًا ولا ترى نتائج واضحة تدل على فقدانك للوزن، فقد يكون لديك نقص في البروتين.
ويؤدي عدم تناول كمية كافية من البروتين إلى إعاقة عملية إصلاح العضلات، مما يؤدي في النهاية إلى فقدان العضلات بدلاً من حرق الدهون.
- تقلب المزاج:
يرتبط التوتر وضباب الدماغ والمزاج غير المستقر بتناول كميات منخفضة من البروتين، حيث يساعد البروتين في تصنيع مجموعة متنوعة من الهرمونات والناقلات العصبية المسؤولة عن مزاجنا.
- مشاكل الجلد والشعر والأظافر:
تتكون بشرتك وأظافرك وشعرك بشكل أساسي من البروتينات وبالتالي فإن نقص البروتين يؤثر عليهم أيضًا. يمكن أن يؤدي نقص البروتين الشديد إلى احمرار وتقشر الجلد، كما يمكن أن يؤدي إلى ترقق الشعر وبهتانه وتساقطه وهشاشة الأظافر.
وبحسب صحيفة «تايمز أوف إينديا»، فقد أشار الخبراء إلى أن أفضل نظام غذائي لإعادة بناء مناعة الجسم بعد التعافي من كورونا هو النظام الغذائي الغني بالبروتين.
وأكدوا أن تناول كمية كبيرة من البروتين يوميا مع ما يكفي من السوائل والخضراوات هو أمر أساسي للانتعاش الصحي بعد العدوى.
وأوضح الخبراء أنه ليس من المهم تناول البروتين فحسب، بل يجب أيضًا مراعاة الجودة والكمية، لافتين إلى أن البيض واللحوم الخالية من الدهون والأسماك ومنتجات الألبان هي من أفضل البروتينات التي يمكن تناولها في مرحلة التعافي من كورونا وبعدها، حيث تحتوي على قيمة بيولوجية عالية وبها أحماض أمينية أساسية قد يكون لها تأثير مضاد للالتهابات ومعزز للمناعة.
ويقول الخبراء إن كل شخص ينبغي أن يتناول يوميا 1 إلى 1.5 غرام من البروتينات لكل كيلوغرام من وزن الجسم. فإذا لم يستطع الشخص تلبية هذه الكمية، ينبغي عليه أن يقوم بتناول مكملات البروتين مثل بروتين مصل اللبن أو مسحوق البروتين النباتي.
وفيما يلي بعض العلامات التي تدل على أن جسمك يعاني من نقص البروتين:
- صعوبة فقدان الوزن أو زيادته:
إذا كنت تمارس التمارين الرياضية بانتظام وتتناول طعامًا صحيًا ولا ترى نتائج واضحة تدل على فقدانك للوزن، فقد يكون لديك نقص في البروتين.
ويؤدي عدم تناول كمية كافية من البروتين إلى إعاقة عملية إصلاح العضلات، مما يؤدي في النهاية إلى فقدان العضلات بدلاً من حرق الدهون.
- تقلب المزاج:
يرتبط التوتر وضباب الدماغ والمزاج غير المستقر بتناول كميات منخفضة من البروتين، حيث يساعد البروتين في تصنيع مجموعة متنوعة من الهرمونات والناقلات العصبية المسؤولة عن مزاجنا.
- مشاكل الجلد والشعر والأظافر:
تتكون بشرتك وأظافرك وشعرك بشكل أساسي من البروتينات وبالتالي فإن نقص البروتين يؤثر عليهم أيضًا. يمكن أن يؤدي نقص البروتين الشديد إلى احمرار وتقشر الجلد، كما يمكن أن يؤدي إلى ترقق الشعر وبهتانه وتساقطه وهشاشة الأظافر.
Tweet |