إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رمي مناشير في البيرة ـ عكار.. ماذا تضمنت؟
- صيدا المدينة الرمضانية الاولى.. ولكن ماذا عن باقي أشهر السنة.. وبلدية صيدا على خط استدامة الانشطة الى ما بعد شهر رمضان
- نقيب اصحاب الأفران: سعر ربطة الخبز سيشهد ارتفاعًا في اول شهر نيسان المقبل بإضافة 1000 ليرة
- طقس لبنان... إرتفاع إضافيّ في درجات الحرارة
- الأجواء المواكبة لحراك الخماسية لا تبدو مشجعة على التفاؤل
- كيف تواجه مشكلة ضعف العضلات؟
- لا حرب... باريس: حراكٌ مكثف لاحتواء التصعيد
- الحراك الرئاسي متواصل... في الكواليس
- صباحا... توتر شديد يخيم على المنطقة الحدودية بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران الإسرائيلي
- الأمم المتحدة قلقة إزاء انتشار الكوليرا في الصومال: 4400 إصابة و54 وفاة منذ مطلع العام
الجماعة الإسلامية: لإلغاء قرار منع استعمال الدراجات النارية في صيدا لإنتفاء الأسباب ولضرورات الأزمة الإقتصادية |
تاريخ النشر :
15 Jun 2021 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ حزيران ٢٠٢٤
زار المسؤول السياسي للجماعة الإسلامية في الجنوب الدكتور بسام حمود يرافقه مسؤول العلاقات العامة في صيدا المحامي ابراهيم الرواس سراي صيدا الحكومي حيث التقى سعادة محافظ الجنوب الأستاذ منصور ضو.
جرى خلال اللقاء مناقشة موضوع القرار الإداري الذي صدر عن مجلس الأمن الفرعي في الجنوب أواخر عام ١٩٩٩ والذي قضى بمنع استعمال وقيادة الدراجات النارية في مدينة صيدا والذي لا زال ساري المفعول حتى الآن.
وللغاية نفسها التقى الوفد في قصر العدل في صيدا المدعي العام الإستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان.
وقال د. حمود إثر الزيارتين، التقينا اليوم سعادة المحافظ منصور ضو وحضرة القاضي رهيف رمضان لمناقشة قرار منع قيادة واستعمال الدراجات النارية في صيدا حيث نرى أن هذا القرار الذي كان له أسبابه الموضوعية والأمنية في مرحلة معينة يجب إلغاءه لإنتفاء الأسباب التي دعت إليه فضلاً لإعتبارات عديدة فرضتها الظروف الإقتصادية والمعيشية والحياتية التي يعيشها المواطنون.
وأضاف، مرَّت سنين طويله والمواطن الصيداوي يشعر بنوع من الظلم والتمييز حيث تمنع الدراجات النارية في المدينة وهو يرى وجودها وتحركها في القرى المحيطة فضلاً عن كل الوطن، مما ترك آثاراً سلبية على العديد من المؤسسات التي تستخدم الدراجات النارية في عملها، إضافة لكونها وسيلة التنقل للطبقات الفقيرة خاصة في ظل الأزمة الإقتصادية التي نعيشها وما يرافقها من أزمة البنزين، لذلك إتخذنا قراراً بالتحرك باتجاه المرجعيات الرسمية والأمنية المعنية لطلب إلغاء هذا القرار والتقينا سعادة المحافظ منصور ضو وحضرة القاضي رهيف رمضان على أن نستكمل جولتنا على قادة الأجهزة الأمنية في الأيام القادمة للغاية نفسها.
وتمنى حمود أن تتجاوب الجهات الرسمية مع هذا المطلب المُحق وتلغي قرارها السابق وتسمح بعودة الدراجات النارية للتحرك في صيدا مع التشدد في تطبيق القوانين على كل المخالفين لشروط قيادة الدراجات وتسجيلها.
جرى خلال اللقاء مناقشة موضوع القرار الإداري الذي صدر عن مجلس الأمن الفرعي في الجنوب أواخر عام ١٩٩٩ والذي قضى بمنع استعمال وقيادة الدراجات النارية في مدينة صيدا والذي لا زال ساري المفعول حتى الآن.
وللغاية نفسها التقى الوفد في قصر العدل في صيدا المدعي العام الإستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان.
وقال د. حمود إثر الزيارتين، التقينا اليوم سعادة المحافظ منصور ضو وحضرة القاضي رهيف رمضان لمناقشة قرار منع قيادة واستعمال الدراجات النارية في صيدا حيث نرى أن هذا القرار الذي كان له أسبابه الموضوعية والأمنية في مرحلة معينة يجب إلغاءه لإنتفاء الأسباب التي دعت إليه فضلاً لإعتبارات عديدة فرضتها الظروف الإقتصادية والمعيشية والحياتية التي يعيشها المواطنون.
وأضاف، مرَّت سنين طويله والمواطن الصيداوي يشعر بنوع من الظلم والتمييز حيث تمنع الدراجات النارية في المدينة وهو يرى وجودها وتحركها في القرى المحيطة فضلاً عن كل الوطن، مما ترك آثاراً سلبية على العديد من المؤسسات التي تستخدم الدراجات النارية في عملها، إضافة لكونها وسيلة التنقل للطبقات الفقيرة خاصة في ظل الأزمة الإقتصادية التي نعيشها وما يرافقها من أزمة البنزين، لذلك إتخذنا قراراً بالتحرك باتجاه المرجعيات الرسمية والأمنية المعنية لطلب إلغاء هذا القرار والتقينا سعادة المحافظ منصور ضو وحضرة القاضي رهيف رمضان على أن نستكمل جولتنا على قادة الأجهزة الأمنية في الأيام القادمة للغاية نفسها.
وتمنى حمود أن تتجاوب الجهات الرسمية مع هذا المطلب المُحق وتلغي قرارها السابق وتسمح بعودة الدراجات النارية للتحرك في صيدا مع التشدد في تطبيق القوانين على كل المخالفين لشروط قيادة الدراجات وتسجيلها.
Tweet |