إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
- بالصورة: ولادة نادرة وغريبة في مستشفى الحريري
- معلومة مهمّة أخفتها إسرائيل عن نتائج عمليّة قام بها 'الحزب'... ما هي؟
- عبداللهيان: ايران لن تتردّد بالردّ بشكل حاسم وملائم لجعل اسرائيل تندم على أيّ هجوم ضدّها
- تننتي: اليونيفيل محايدة ولا نقوم بأنشطة مراقبة ولا ندعم أي طرف
- إنتشارٌ كبير للجيش... إليكم ما يحصلفي أحياء منطقة لبنانية
- حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
- الحزب يستهدف 3 مبانٍ عسكرية للجيش الإسرائيلي
خنقها عمّها حتى الموت بعد أن رفضت أن تتزوّج زواجاً مدبّراً |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
12 Jun 2021 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ حزيران ٢٠٢٤
قُتلت فتاة باكستانية مراهقة تعيش في إيطاليا، بعد أن رفضت طلب عائلتها أن تتزوّج زواجاً مدبّراً.
ويُزعم أنّ عائلة سامان عباس (18 عاماً) تخلّت عنها وطردتها من البيت الوالديّ عندما رفضت الزواج المدبّر لها. وفي وقت لاحق، تعقّبها عمّها وخنقها حتى الموت ثمّ دفنها، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.
ونشرت الشرطة الإيطالية لقطاتٍ يظهر فيها عمّ الفتاة، وهو يحمل مجرفةً، يُعتقد أنه استخدمها لحفر قبر الفتاة. وعليه، اتُّهم العمّ (33 عاماً) بقتل سامان ودفن جثتها في مكان مجهول، في مدينة نوفيلارا الإيطالية ليلة 30 نيسان الماضي.
كذلك يخضع أربعة أفراد آخرين من عائلة سامان للتحقيق بدورهم في الجريمة، ومن بينهم والداها وأقرباؤها. وفي وقت لا يزال مكان العمّ مجهولاً حتّى السّاعة، يُرجّح أن يكون الوالدان قد فرّا إلى وطنهم الأصليّ باكستان، فيما ألقت الشرطة الفرنسية القبض على أحد أقربائها، تمهيداً لتسليمه إلى إيطاليا.
وكانت حياة الفتاة قد انقلبت رأساً على عقب، بعدما أخبرها والداها بالزواج المدبّر لها. فبعد رفضها، طُردت من المنزل وأمضت لياليَ عديدة تجوّل في الشوارع، قبل أن تستقبلها الخدمات الاجتماعية في بداية نيسان، وتنصحها بتجنّب العودة إلى المنزل.
ويعتقد القاضي أنّ سامان لم تتقيّد بتوجيهات الخدمات الاجتماعية، فعادت إلى منزل حيث دخلت في جدال عنيف مع والديها بشأن الزواج، قبل أن تلوذ بالفرار مرّة أخرى. ويُزعم أنّ أسرة الفتاة قد أمرت عمّها بإعادتها إلى المنزل، لكنّه بدلاً من ذلك خنقها حتى الموت.
ويُزعم أنّ عائلة سامان عباس (18 عاماً) تخلّت عنها وطردتها من البيت الوالديّ عندما رفضت الزواج المدبّر لها. وفي وقت لاحق، تعقّبها عمّها وخنقها حتى الموت ثمّ دفنها، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.
ونشرت الشرطة الإيطالية لقطاتٍ يظهر فيها عمّ الفتاة، وهو يحمل مجرفةً، يُعتقد أنه استخدمها لحفر قبر الفتاة. وعليه، اتُّهم العمّ (33 عاماً) بقتل سامان ودفن جثتها في مكان مجهول، في مدينة نوفيلارا الإيطالية ليلة 30 نيسان الماضي.
كذلك يخضع أربعة أفراد آخرين من عائلة سامان للتحقيق بدورهم في الجريمة، ومن بينهم والداها وأقرباؤها. وفي وقت لا يزال مكان العمّ مجهولاً حتّى السّاعة، يُرجّح أن يكون الوالدان قد فرّا إلى وطنهم الأصليّ باكستان، فيما ألقت الشرطة الفرنسية القبض على أحد أقربائها، تمهيداً لتسليمه إلى إيطاليا.
وكانت حياة الفتاة قد انقلبت رأساً على عقب، بعدما أخبرها والداها بالزواج المدبّر لها. فبعد رفضها، طُردت من المنزل وأمضت لياليَ عديدة تجوّل في الشوارع، قبل أن تستقبلها الخدمات الاجتماعية في بداية نيسان، وتنصحها بتجنّب العودة إلى المنزل.
ويعتقد القاضي أنّ سامان لم تتقيّد بتوجيهات الخدمات الاجتماعية، فعادت إلى منزل حيث دخلت في جدال عنيف مع والديها بشأن الزواج، قبل أن تلوذ بالفرار مرّة أخرى. ويُزعم أنّ أسرة الفتاة قد أمرت عمّها بإعادتها إلى المنزل، لكنّه بدلاً من ذلك خنقها حتى الموت.
عرض الصور
Tweet |