إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
رئة الأرض 'تحتضر'.. تقرير علمي مفزع |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
01 May 2021 |
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيار ٢٠٢٤
في كشف علمي خطير، توصل باحثون في مجلة "ناتشور كليمات تشانغ" إلى أن غابات الأمازون الأكبر في العالم لم تعد قادرة على مساعدة الكوكب في عملية امتصاص انبعاثات الكربون.
ليس هذا وحسب، بل كشف تقرير للمجلة أنه، وعلى مدار العقد الماضي، أصبحت غابات الأمازون تطلق غاز ثاني أكسيد الكربون بشكل أكبر مما تستطيع امتصاصه بنسبة عشرين في المئة.
ووفقا للتقديرات فإنه من عام 2010 وحتى عام 2019، أطلقت غابات الأمازون في البرازيل 6.16 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون، بينما استطاعت تخفيض 9.13 مليار طن فقط من حجم الانبعاثات.
كما كشفت الدراسة أيضا أن عمليات إزالة الغابات سواء من خلال الحرائق أو عمليات قطع الأشجار، ارتفعت بنحو 4 أضعاف في عام 2019 مقارنة بالعامين السابقين، لتزيد من حوالي مليون هكتار إلى 3.9 مليون هكتار، أي بمساحة تعادل حجم دولة هولندا.
وأرجعت الدراسة ارتفاع نسبة الانبعاثات إلى تدهور حالة الغابات التي تؤدي بدورها لحدوث انبعاثات أكثر بثلاثة أضعاف من الغابات المدمرة بالكامل.
الباحثون أكدوا أن البرازيل شهدت انخفاضا حادا في تطبيق سياسات حماية البيئة، بعد تغيير الحكومة في عهد الرئيس جاير بولسونارو.
وهو الأمر الذي يثير المخاوف بشأن حوض الأمازون الذي يحتوي على نصف الغابات الاستوائية المطيرة في العالم، والتي تعد الأكثر فعالية في امتصاص وتخزين الكربون على مستوى الغابات.
لكن وفقا للدراسة فإن رئة الأرض أصبحت مصدرا رئيسا لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بدلا من كونها ممتصة له. وهو الأمر الذي سيفاقم من أزمة تغير المناخ.
ليس هذا وحسب، بل كشف تقرير للمجلة أنه، وعلى مدار العقد الماضي، أصبحت غابات الأمازون تطلق غاز ثاني أكسيد الكربون بشكل أكبر مما تستطيع امتصاصه بنسبة عشرين في المئة.
ووفقا للتقديرات فإنه من عام 2010 وحتى عام 2019، أطلقت غابات الأمازون في البرازيل 6.16 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون، بينما استطاعت تخفيض 9.13 مليار طن فقط من حجم الانبعاثات.
كما كشفت الدراسة أيضا أن عمليات إزالة الغابات سواء من خلال الحرائق أو عمليات قطع الأشجار، ارتفعت بنحو 4 أضعاف في عام 2019 مقارنة بالعامين السابقين، لتزيد من حوالي مليون هكتار إلى 3.9 مليون هكتار، أي بمساحة تعادل حجم دولة هولندا.
وأرجعت الدراسة ارتفاع نسبة الانبعاثات إلى تدهور حالة الغابات التي تؤدي بدورها لحدوث انبعاثات أكثر بثلاثة أضعاف من الغابات المدمرة بالكامل.
الباحثون أكدوا أن البرازيل شهدت انخفاضا حادا في تطبيق سياسات حماية البيئة، بعد تغيير الحكومة في عهد الرئيس جاير بولسونارو.
وهو الأمر الذي يثير المخاوف بشأن حوض الأمازون الذي يحتوي على نصف الغابات الاستوائية المطيرة في العالم، والتي تعد الأكثر فعالية في امتصاص وتخزين الكربون على مستوى الغابات.
لكن وفقا للدراسة فإن رئة الأرض أصبحت مصدرا رئيسا لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بدلا من كونها ممتصة له. وهو الأمر الذي سيفاقم من أزمة تغير المناخ.
عرض الصور
Tweet |