إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- سرقات وتخريب.. ماذا يجري في مراكز المُعاينة؟
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
- نواب صيدا وجزين ضد التمديد: هياكل الدولة تتساقط تباعاً
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
عضو كبار العلماء في السعودية يحرم العملات الرقمية مثل البيتكوين ويصفها بـ 'صالة قمار'! |
المصدر : RT | تاريخ النشر :
18 Apr 2021 |
المصدر :
RT
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ نيسان ٢٠٢٤
قال عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، عبد الله المنيع، إن التعامل بالعملات الرقمية، مثل بيتكوين، يعتبر "محرما" وفقا لما يراه.
وأضاف المنيع، خلال مقابلة أجراها على قناة "روتانا خليجية"، ردا على سؤال حول حكم التعامل بهذه العملات الرقمية المشفرة: "أبدا لا تملك معنى الثمنية، طيب أنا أسألك الآن لو أنني الآن أملك فيها 10 ملايين ولم أجد من أرجع إليه (من يقبلها مني) ما قيمة هذه الـ10 ملايين؟"
وتابع: "القبول والتقابض وما يتعلق به هذا أمر محقق ما تدري لو بكرة جاء ما يبطل هذا كله، فمن ترجع إليه؟ ما ترجع إلى أحد وعليه طالما أنها ليست.. معروف أن النقد لابد أن يشتمل على 3 ميزات، الأولى أن يكون معيار تقويم، والأمر الثاني أن يكون مستودع للثروة، والأمر الثالث أن يكون مبنيا على قبول عام للإبراء العام".
وأوضح المنيع: "هذه الخصائص الثلاثة لا يمكن أن تتم إلا بوجود جهة تضمنها، إما أن يكون وراءها دولة أو يكون وراءها من يضمنها وهو أهل للضمان، أما الآن مسألة البتكوين هذه الآن هل وراءها من يضمنها؟ هل وراءها أحد يقوم بإصدارها أو على اعتبار أنه ضامن لمحتواها؟، ليس هناك، وهذا أشبه ما يكون بصالة القمار فهي عبارة عن مقامرة، وإن كانت ليس كالقمار الواضح، لكن تعتبر من أكل أموال الناس بالباطل وأنا أرى أنها محرمة".
وأضاف المنيع، خلال مقابلة أجراها على قناة "روتانا خليجية"، ردا على سؤال حول حكم التعامل بهذه العملات الرقمية المشفرة: "أبدا لا تملك معنى الثمنية، طيب أنا أسألك الآن لو أنني الآن أملك فيها 10 ملايين ولم أجد من أرجع إليه (من يقبلها مني) ما قيمة هذه الـ10 ملايين؟"
وتابع: "القبول والتقابض وما يتعلق به هذا أمر محقق ما تدري لو بكرة جاء ما يبطل هذا كله، فمن ترجع إليه؟ ما ترجع إلى أحد وعليه طالما أنها ليست.. معروف أن النقد لابد أن يشتمل على 3 ميزات، الأولى أن يكون معيار تقويم، والأمر الثاني أن يكون مستودع للثروة، والأمر الثالث أن يكون مبنيا على قبول عام للإبراء العام".
وأوضح المنيع: "هذه الخصائص الثلاثة لا يمكن أن تتم إلا بوجود جهة تضمنها، إما أن يكون وراءها دولة أو يكون وراءها من يضمنها وهو أهل للضمان، أما الآن مسألة البتكوين هذه الآن هل وراءها من يضمنها؟ هل وراءها أحد يقوم بإصدارها أو على اعتبار أنه ضامن لمحتواها؟، ليس هناك، وهذا أشبه ما يكون بصالة القمار فهي عبارة عن مقامرة، وإن كانت ليس كالقمار الواضح، لكن تعتبر من أكل أموال الناس بالباطل وأنا أرى أنها محرمة".
معالي الشيخ #عبدالله_المنيع_في_ليوان_المديفر:#العملات_الرقمية مثل #البيتكوين لا تملك معنى الثمنية، وأرى أنها محرمة، وتعتبر من أكل أموال الناس بالباطل، وهي أشبه بـ "صالة قمار".#المنيع_في_ليوان_المديفر#عيشوا_معنا_معنى_رمضان pic.twitter.com/dUZHqUnZFN
— الليوان (@almodifershow) April 14, 2021
Tweet |