إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إجتماع في السرايا بحث في ملف السجناء والمحكومين السوريين.. وهذا ما تقرر
- السفير المصري من عين التينة: خطوة جديدة يمكن البناء عليها وصولاً إلى انتخاب رئيس
- إردوغان: نتانياهو يشبه هتلر ويجب عدم السماح لإسرائيل بإعادة احتلال غزة
- غارات إسرائيلية من الحدود إلى جزين.. واغتيال مهندس بـ'الحزب'
- مؤشرات الحرب الاقليمية… هل يخطو نتنياهو خطوته الجنونية؟
- منصّة إلكترونيّة لوزارة الاقتصاد... ما أهميّتها؟
- بيان من وزير المال حول تمديد مهلة تقديم التصريح الالكتروني... هذا ما جاء فيه
- ميقاتي أطلق الخدمات الإلكترونية الجديدة لمديرية حماية المستهلك في وزارة الإقتصاد والتجارة
- الجيش الإسرائيلي: قضينا على مسؤول في قوة الرضوان الجوية التابعة للحزب في غارة جوية
- لا خوف من الهزات في تركيا.. خبير يطمئن 'ما يجري بعيد عن لبنان'
علماء من ووهان يقرون: تعرضنا لعضات خفافيش |
المصدر : العربية | تاريخ النشر :
17 Jan 2021 |
المصدر :
العربية
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ كانون ثاني ٢٠٢٤
بعد أيام قليلة من وصول فريق تحقيق الأمم المتحدة إلى مدينة ووهان الصينية، منشأ كورونا، بحثاً عن أصل الفيروس الذي اجتاح العالم منذ ديسمبر 2019 مخلفاً ملايين الإصابات، ظهرت معطيات صادمة وإن قديمة، قد تشكل معلومات مفيد لفريق التحقيق.
فقد أقر عدد من العلماء في معهد ووهان للفيروسات أنهم تعرضوا خلال أبحاث أجروها سابقا، لعضات خفافيش في كهف كان يحوي أنواعا مصابة بفيروسات كورونا.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن أحد العلماء قوله، إن أنياب خفاش اخترقت قفازات كان يرتديها، فيما أحس بوخز إبرة.
فحص خفافيش بلا قفازات
إلى ذلك، أظهرت صور قديمة بثها طاقم تابع للتلفزيون الصيني عام 2017، باحثين في معهد ووهان يفحصون خفافيش دون ارتداء أي كمامات أو قفازات، بحسب المعايير الصحية والبروتوكولات التي تفرضها منظمة الصحة العالمية.
وكانت الخارجية الأميركية جددت قبل يومين اتهاماتها للصين بالتستر على أصل الوباء. وقال وزير الخارجيّة مايك بومبيو إن أمراضا مشابهة لكوفيد-19 كانت منتشرة بالفعل في خريف العام 2019 بين موظفيمعهد ووهان، المدينة التي اكتشِف فيها الفيروس التاجي للمرة الأولى.
كما دعا بومبيو فريق منظمة الصحة العالمية إلى "الضغط على حكومة الصين" بشأن هذه "المعلومات الجديدة". واعتبر أن هذه المعلومات تتناقض مع الادعاءات بأنّ أيًا من موظّفي المعهد لم يُصب بكوفيد-19 أو بفيروس مشابه.
إلى ذلك، رأى أن "بكين تواصل حجب معلومات حيوية يحتاجها العلماء لحماية العالم من هذا الفيروس القاتل" وما قد يأتي بعده.
فريق أممي للتحقيق
يشار إلى أن وزارة الصحة الصينية، كانت أعلنت الاثنين الماضي أن فريق الصحة العالمية الذي كان من المفترض أن يزور الصين في وقت سابق للتحقيق في منشأ الوباء بدأ مهمته الخميس.
وتعتبر هذه الزيارة في غاية الحساسية لبكين الحريصة على عدم تحمل أي مسؤولية في انتشار الوباء الذي أودى بحياة مليوني شخص عبر العالم، وألغيت في اللحظة الأخيرة قبل أسبوعين لعدم استكمال التصريحات الضرورية للفريق.
فقد أقر عدد من العلماء في معهد ووهان للفيروسات أنهم تعرضوا خلال أبحاث أجروها سابقا، لعضات خفافيش في كهف كان يحوي أنواعا مصابة بفيروسات كورونا.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن أحد العلماء قوله، إن أنياب خفاش اخترقت قفازات كان يرتديها، فيما أحس بوخز إبرة.
فحص خفافيش بلا قفازات
إلى ذلك، أظهرت صور قديمة بثها طاقم تابع للتلفزيون الصيني عام 2017، باحثين في معهد ووهان يفحصون خفافيش دون ارتداء أي كمامات أو قفازات، بحسب المعايير الصحية والبروتوكولات التي تفرضها منظمة الصحة العالمية.
وكانت الخارجية الأميركية جددت قبل يومين اتهاماتها للصين بالتستر على أصل الوباء. وقال وزير الخارجيّة مايك بومبيو إن أمراضا مشابهة لكوفيد-19 كانت منتشرة بالفعل في خريف العام 2019 بين موظفيمعهد ووهان، المدينة التي اكتشِف فيها الفيروس التاجي للمرة الأولى.
كما دعا بومبيو فريق منظمة الصحة العالمية إلى "الضغط على حكومة الصين" بشأن هذه "المعلومات الجديدة". واعتبر أن هذه المعلومات تتناقض مع الادعاءات بأنّ أيًا من موظّفي المعهد لم يُصب بكوفيد-19 أو بفيروس مشابه.
إلى ذلك، رأى أن "بكين تواصل حجب معلومات حيوية يحتاجها العلماء لحماية العالم من هذا الفيروس القاتل" وما قد يأتي بعده.
فريق أممي للتحقيق
يشار إلى أن وزارة الصحة الصينية، كانت أعلنت الاثنين الماضي أن فريق الصحة العالمية الذي كان من المفترض أن يزور الصين في وقت سابق للتحقيق في منشأ الوباء بدأ مهمته الخميس.
وتعتبر هذه الزيارة في غاية الحساسية لبكين الحريصة على عدم تحمل أي مسؤولية في انتشار الوباء الذي أودى بحياة مليوني شخص عبر العالم، وألغيت في اللحظة الأخيرة قبل أسبوعين لعدم استكمال التصريحات الضرورية للفريق.
Tweet |