إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إلغاء رحلة.. تنبيه من شركة طيران الميدل ايست
- الحزب: استهدفنا مستعمرة شوميرا بعشرات صواريخ الكاتيوشا ردا على المجزرة في حانين
- وفاة الحاج سعد الدين محمود المكاوي، الدفن عصر يوم الأربعاء في 24 نيسان 2024
- وفاة مصطفى محمد سعيد بشاشة، الدفن ظهر يوم الأربعاء في 24 نيسان 2024
- كتل هوائية حارة تسيطر على لبنان...متى تنخفض درجات الحرارة
- الجريدة الكويتية: مصادر دبلوماسية في لبنان تتخوف من التحضير الإسرائيلي لتصعيد كبير ضد الحزب
- الجيش الإسرائيلي: دمرنا منصة لإطلاق صواريخ في طيرحرفا وبنى تحتية للحزب في مركبا وعيتا الشعب
- 'الجمهورية': سيجورنيه يزور لبنان الأحد
- بعد إقراره المساعدات... رسالة من إسرائيل إلى 'الشيوخ الأميركي'
- مذكرة توقيف أرجنتينية بحقّ وزير الداخلية الإيراني والإنتربول يصدر نشرة حمراء بحقّه
مجدداً فقدان الطوابع الأميرية من فئة الألف في مالية صيدا ومحلات الباعة والمكاتب |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
03 Dec 2020 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ كانون أول ٢٠٢٤
عاد المواطن ومعه المخاتير إلى الحيرة في انجاز معاملاتهم فلا دائرة المالية في سراي صيدا تسلم الطوابع الاميرية من فئة الالف الاكثر استعمالاً بين الفئات ولا محلات الباعة والمكاتب في المدينة يوجد لديها وربما البعض يحتكرها لبيعها باضعاف مضاعفة كما حصل اثناء فقدانها سابقاً.
هذا الأمر أرخى بظلاله على حركة الإدارات الرسمية التي شوهدت شبه خالية من المواطنين بسبب فقدان هذه الطوابع التي أصبحت سلعه أساسية أو سيادية على غرار الوزارات لأهميتها ولا يمكن الاستغناء عنها.
ويطالب المواطنون باعتماد بديل عن الطوابع على غرار الدول الأوروبية وهي استخدام اختام مالية خاصة لكل فئة، معتبرين أنّ الطباعة والاوراق وعملية لصق هذه الطوابع على المعاملات مسألة باتت بدائية وقديمة.
والسؤال الأبرز: أين ذهبت الملايين من الطوابع التي تحدث عنها وزير المالية؟
هذا الأمر أرخى بظلاله على حركة الإدارات الرسمية التي شوهدت شبه خالية من المواطنين بسبب فقدان هذه الطوابع التي أصبحت سلعه أساسية أو سيادية على غرار الوزارات لأهميتها ولا يمكن الاستغناء عنها.
ويطالب المواطنون باعتماد بديل عن الطوابع على غرار الدول الأوروبية وهي استخدام اختام مالية خاصة لكل فئة، معتبرين أنّ الطباعة والاوراق وعملية لصق هذه الطوابع على المعاملات مسألة باتت بدائية وقديمة.
والسؤال الأبرز: أين ذهبت الملايين من الطوابع التي تحدث عنها وزير المالية؟
Tweet |