إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الجيش: توقيف سورية في برج حمود لتعاطيها المخدرات وترويجها ودهم منزل مطلوب بالكورة
- عباس: أميركا خرقت كل القوانين الدولية وأخلّت بوعودها ونحمّلها مسؤولية تدهور الأوضاع بالمنطقة
- مطاردة وإطلاق نار وصدم.. ماذا حصل قبل قليل؟
- في 'نور شمس'.. إسرائيل تزعم مقتل 10 ناشطين فلسطينيين
- لجنة المتابعة للفنيين المناوبين في المديرية العامة للطيران المدني أعلنت مواصلة العمل
- شهداء وجريحان في الغارة الإسرائيلية على الجبين
- في عيتا الشعب وكفركلا.. ادرعي يزعم استهداف بنى عسكرية لـ'الحزب'
- ليلى مفقودة.. هل تعرفون مكانها؟
- الشرطة الدنماركية: القبض على رجل بعد إغلاق مطار بيلوند بسبب تهديد بوجود قنبلة
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
عمل في الصفوف الاولى... كورونا يخطف حياة الطبيب محمد زراقط في إيطاليا |
تاريخ النشر :
02 Dec 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ كانون أول ٢٠٢٤
توفي الطبيب اللبناني محمد علي زراقط في إحدى مستشفيات روما بعد إصابته بفيروس كورونا.
وبحسب موقع إيطاليا أونلاين فإن الفقيد كان يمكث في المستشفى منذ عدة أيام في غرفة العناية الفائقة وهو اختصاصي في أمراض الأوبئة الجرثومية وهو طبيب أسنان أيضاً.
ونعاه الدكتور غسان شري في إيطاليا وقال عبر حسابه على فايسبوك:"استشهاد العزيز الدكتور محمد علي زراقط في ايطاليا .
يا محمد علي ، يا عزيزنا ، يا حبيبنا ، أَبَيتَ إلا ان تكون في الصفوف الاولى ، وانت ، انت تعرفك الميادين في ايطاليا ، وتعرفك ساحات المعرفة والوعي والجمعيات والنشاطات ، كنتَ الأبيّ، الشهم ، مع المحرومين ومع المستضعفين، لم تضعفك الحملات ولا تعدد الرايات ، لان رايتك كانت الحق ، وكنتَ مع قول :" إعرف الحق تعرف اهله" ... لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ما زال الجهاز الطبي والتمريضي يدفع ثمن عدم الوقاية ... الى متى ؟"
وبحسب موقع إيطاليا أونلاين فإن الفقيد كان يمكث في المستشفى منذ عدة أيام في غرفة العناية الفائقة وهو اختصاصي في أمراض الأوبئة الجرثومية وهو طبيب أسنان أيضاً.
ونعاه الدكتور غسان شري في إيطاليا وقال عبر حسابه على فايسبوك:"استشهاد العزيز الدكتور محمد علي زراقط في ايطاليا .
يا محمد علي ، يا عزيزنا ، يا حبيبنا ، أَبَيتَ إلا ان تكون في الصفوف الاولى ، وانت ، انت تعرفك الميادين في ايطاليا ، وتعرفك ساحات المعرفة والوعي والجمعيات والنشاطات ، كنتَ الأبيّ، الشهم ، مع المحرومين ومع المستضعفين، لم تضعفك الحملات ولا تعدد الرايات ، لان رايتك كانت الحق ، وكنتَ مع قول :" إعرف الحق تعرف اهله" ... لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ما زال الجهاز الطبي والتمريضي يدفع ثمن عدم الوقاية ... الى متى ؟"
Tweet |