إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
هل أعطت بلازما دم المتعافين من كورونا النتيجة المرجوة؟ |
تاريخ النشر :
25 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين ثاني ٢٠٢٤
أظهرت بيانات تجربة سريرية جرت في الأرجنتين أن استخدام بلازما الدم المأخوذة من المتعافين من كوفيد-19 في علاج مرضى الالتهاب الرئوي الحاد الناجم عن فيروس كورونا لم يظهر فائدة تذكر.
ووجدت الدراسة التي نشرت أمس الثلاثاء في دورية نيو إنغلاند الطبية أن العلاج المعروف باسم (بلازما النقاهة)، والذي ينقل الأجسام المضادة من المتعافين من فيروس كورونا إلى المصابين، لم يحسن كثيرا حالة المرضى أو يقلل خطر الوفاة بشكل أفضل من علاج وهمي تلقاه مشاركون في التجربة.
وعلى الرغم من الأدلة المحدودة على فاعلية علاج بلازما النقاهة، الذي وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أغسطس بأنه "إنجاز تاريخي"، فإنه يجري استخدامه كثيرا مع المرضى في الولايات المتحدة.
وفي أكتوبر تشرين الأول، أشارت دراسة صغيرة في الهند إلى أن بلازما النقاهة حسنت بعض الأعراض لدى مرضى كوفيد-19، مثل ضيق
التنفس والشعور بالتعب، لكنها لم تقلل من خطر الوفاة أو تدهور الحالة المرضية بعد 28 يوما.
وشملت الدراسة التي جرت في الأرجنتين 333 مريضا يعالجون في المستشفى من التهاب رئوي حاد جراء إصابتهم بفيروس كورونا وتم
تقسيمهم عشوائيا لتلقي علاج بلازما النقاهة أو دواء وهمي.
وبعد 30 يوما لم يجد الباحثون اختلافا كبيرا في الأعراض أو في الحالة الصحية. وكان معدل الوفيات واحدا تقريبا عند 11 بالمئة في مجموعة بلازما النقاهة و11.4 بالمئة في مجموعة الدواء الوهمي، وهو فارق لا يعتبر أن له أهمية إحصائية.
ووجدت الدراسة التي نشرت أمس الثلاثاء في دورية نيو إنغلاند الطبية أن العلاج المعروف باسم (بلازما النقاهة)، والذي ينقل الأجسام المضادة من المتعافين من فيروس كورونا إلى المصابين، لم يحسن كثيرا حالة المرضى أو يقلل خطر الوفاة بشكل أفضل من علاج وهمي تلقاه مشاركون في التجربة.
وعلى الرغم من الأدلة المحدودة على فاعلية علاج بلازما النقاهة، الذي وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أغسطس بأنه "إنجاز تاريخي"، فإنه يجري استخدامه كثيرا مع المرضى في الولايات المتحدة.
وفي أكتوبر تشرين الأول، أشارت دراسة صغيرة في الهند إلى أن بلازما النقاهة حسنت بعض الأعراض لدى مرضى كوفيد-19، مثل ضيق
التنفس والشعور بالتعب، لكنها لم تقلل من خطر الوفاة أو تدهور الحالة المرضية بعد 28 يوما.
وشملت الدراسة التي جرت في الأرجنتين 333 مريضا يعالجون في المستشفى من التهاب رئوي حاد جراء إصابتهم بفيروس كورونا وتم
تقسيمهم عشوائيا لتلقي علاج بلازما النقاهة أو دواء وهمي.
وبعد 30 يوما لم يجد الباحثون اختلافا كبيرا في الأعراض أو في الحالة الصحية. وكان معدل الوفيات واحدا تقريبا عند 11 بالمئة في مجموعة بلازما النقاهة و11.4 بالمئة في مجموعة الدواء الوهمي، وهو فارق لا يعتبر أن له أهمية إحصائية.
Tweet |