إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
اختراق 'تاريخي'.. تقنية جديدة تنجح في قتل الخلايا السرطانية |
المصدر : skynews | تاريخ النشر :
24 Nov 2020 |
المصدر :
skynews
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين ثاني ٢٠٢٤
في نجاح علمي وطبي كبير، توصل علماء إلى تقنية علاج متطورة تستهدف الخلايا السرطانية في جسم الإنسان بدقة بالغة، مما يمثل خطوة غير مسبوقة في المعركة ضد الأورام.
ونجحت طريقة العلاج الجديدة في قتل الخلايا السرطانية مع ترك الخلايا السليمة حولها، باستخدام تقنية تعتمد على أدوات تعديل الحمض النووي "دي إن إيه"، حسبما أشارت صحيفة "إندبيندنت" البريطانية.
وأكد العلماء المسؤولون على البحث، أن هذه التقنية قد استخدمت بالفعل على الفئران، ويمكن استخدامها على البشر في أقرب وقت، وربما خلال العامين المقبلين.
وأوضح البروفيسور دان بير خبير السرطان من جامعة تل أبيب الإسرائيلية، أنه لا توجد "آثار جانبية" لهذا العلاج، مشيرا إلى أن "الخلية السرطانية التي يتم القضاء عليها بهذه الطريقة لن تصبح نشطة مرة أخرى".
وأضاف: "يمكن لهذه التكنولوجيا أن تطيل متوسط العمر المتوقع لمرضى السرطان، ونأمل في يوم ما أن نعالج المرض تماما باستخدامها".
وجمع البحث الذي نشر في دورية "ساينس أدفانسز"، علماء من جامعات تل أبيب ونيويورك وهارفارد.
وأشار العلماء إلى أن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام تقنية تعديل الحمض النووي المعروفة باسم (كريسبر)، التي تعمل عن طريق قطع جزء من الـ(دي إن إيه) بشكل فعال لعلاج السرطان".
وأوضح بير أنه "إذا تم استخدام هذه التقنية، فحينئذ من خلال 3 جلسات يمكننا تدمير الورم"، لأن بإمكان التقنية الجديدة "قطع الحمض النووي في الخلايا السرطانية. هذه الخلايا لن تنجو" من العلاج.
ونوه بير إلى أن التكنولوجيا بحاجة إلى "مزيد من التطوير"، لكنه قال إن النقطة الأساسية من الدراسة الحالية هي أنها أظهرت أن بإمكانها "قتل الخلايا السرطانية".
وأشار العلماء إلى أن الفئران المصابة بالسرطان التي تلقت العلاج ضاعفت متوسط العمر المتوقع، وأن معدل بقائها حية ارتفع بنسبة 30 بالمائة مقارنة بالفئران الأخرى المريضة ولم تحصل على هذا العلاج.
ونجحت طريقة العلاج الجديدة في قتل الخلايا السرطانية مع ترك الخلايا السليمة حولها، باستخدام تقنية تعتمد على أدوات تعديل الحمض النووي "دي إن إيه"، حسبما أشارت صحيفة "إندبيندنت" البريطانية.
وأكد العلماء المسؤولون على البحث، أن هذه التقنية قد استخدمت بالفعل على الفئران، ويمكن استخدامها على البشر في أقرب وقت، وربما خلال العامين المقبلين.
وأوضح البروفيسور دان بير خبير السرطان من جامعة تل أبيب الإسرائيلية، أنه لا توجد "آثار جانبية" لهذا العلاج، مشيرا إلى أن "الخلية السرطانية التي يتم القضاء عليها بهذه الطريقة لن تصبح نشطة مرة أخرى".
وأضاف: "يمكن لهذه التكنولوجيا أن تطيل متوسط العمر المتوقع لمرضى السرطان، ونأمل في يوم ما أن نعالج المرض تماما باستخدامها".
وجمع البحث الذي نشر في دورية "ساينس أدفانسز"، علماء من جامعات تل أبيب ونيويورك وهارفارد.
وأشار العلماء إلى أن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام تقنية تعديل الحمض النووي المعروفة باسم (كريسبر)، التي تعمل عن طريق قطع جزء من الـ(دي إن إيه) بشكل فعال لعلاج السرطان".
وأوضح بير أنه "إذا تم استخدام هذه التقنية، فحينئذ من خلال 3 جلسات يمكننا تدمير الورم"، لأن بإمكان التقنية الجديدة "قطع الحمض النووي في الخلايا السرطانية. هذه الخلايا لن تنجو" من العلاج.
ونوه بير إلى أن التكنولوجيا بحاجة إلى "مزيد من التطوير"، لكنه قال إن النقطة الأساسية من الدراسة الحالية هي أنها أظهرت أن بإمكانها "قتل الخلايا السرطانية".
وأشار العلماء إلى أن الفئران المصابة بالسرطان التي تلقت العلاج ضاعفت متوسط العمر المتوقع، وأن معدل بقائها حية ارتفع بنسبة 30 بالمائة مقارنة بالفئران الأخرى المريضة ولم تحصل على هذا العلاج.
Tweet |