إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
النساء العاملات أقل عرضة لضعف الذاكرة |
تاريخ النشر :
07 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ تشرين ثاني ٢٠٢٤
توصلت دراسة جديدة في كلية بوسطن للخدمة الإجتماعية، إلى أن النساء اللواتي يعملن خارج المنزل قد يحافظن على ذاكرة أفضل مع العمر.
ووجد الباحثون أنه من بين ما يقرب من 6200 امرأة في الولايات المتحدة أعمارهن 55 عامًا أو أكثر، أن اللواتي عملن خارج المنزل في سن الرشد ومتوسطالعمر أقل عرضة لتدهور الذاكرة، مقارنة مع غير العاملات. وكان معدل انخفاض الذاكرة بين الأمهات غير العاملات أكبر 50%، مقارنة مع اللواتي عملن خارج المنزل.
وأخذ الباحثون في الحسبان عدداً من العوامل الأخرى، مثل العرق، ومستوى التعليمن والظروف الاجتماعية والاقتصادية للمرأة أثناء الطفولة.
وأظهرت النتائج أن معدل تدهور الذاكرة كان أبطأ بين النساء العازبات العاملات مقارنة مع الأمهات المتزوجات اللواتي يبقين في المنزل.
وقالت إيريكا ساباث، الأستاذة المشاركة، في كلية بوسطن للخدمة الاجتماعية: "أعتقد أن هناك الكثير من الفوائد المعرفية من العمل الذي يشمل المهام العقلية وإدارة العلاقات مع الآخرين".
من جهته قال الدكتور نيلوم أغروال، الأستاذ المساعد في علم الأعصاب في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو: "في بيئة العمل، يمكن أن تختلف أنواع الأنشطة، وتكتسب مهارات جديدة. إضافة إلى ذلك فإن التفاعلات الجديدة مع زملاء العمل تعني طرقاً جديدة لمعالجة المعلومات الجديدة، ما يمرن العقل ويحسن أداءه المعرفي".
ووجد الباحثون أنه من بين ما يقرب من 6200 امرأة في الولايات المتحدة أعمارهن 55 عامًا أو أكثر، أن اللواتي عملن خارج المنزل في سن الرشد ومتوسطالعمر أقل عرضة لتدهور الذاكرة، مقارنة مع غير العاملات. وكان معدل انخفاض الذاكرة بين الأمهات غير العاملات أكبر 50%، مقارنة مع اللواتي عملن خارج المنزل.
وأخذ الباحثون في الحسبان عدداً من العوامل الأخرى، مثل العرق، ومستوى التعليمن والظروف الاجتماعية والاقتصادية للمرأة أثناء الطفولة.
وأظهرت النتائج أن معدل تدهور الذاكرة كان أبطأ بين النساء العازبات العاملات مقارنة مع الأمهات المتزوجات اللواتي يبقين في المنزل.
وقالت إيريكا ساباث، الأستاذة المشاركة، في كلية بوسطن للخدمة الاجتماعية: "أعتقد أن هناك الكثير من الفوائد المعرفية من العمل الذي يشمل المهام العقلية وإدارة العلاقات مع الآخرين".
من جهته قال الدكتور نيلوم أغروال، الأستاذ المساعد في علم الأعصاب في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو: "في بيئة العمل، يمكن أن تختلف أنواع الأنشطة، وتكتسب مهارات جديدة. إضافة إلى ذلك فإن التفاعلات الجديدة مع زملاء العمل تعني طرقاً جديدة لمعالجة المعلومات الجديدة، ما يمرن العقل ويحسن أداءه المعرفي".
Tweet |