إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- واشنطن تحذر من 'تصعيد حاد' عبر الحدود: 'فرصة لتسوية دبلوماسية'
- التمديد الثالث للبلديات اليوم والمعارضة تقاطع
- غارات الجنوب تُنذر بالأخطر.. والحزب يرد: التهويل لن يغيّر في قرار مساندة غزة ميدانياً
- بالأرقام: هكذا نصرف تحويلات المغتربين!
- موظفو البلديات في أسوأ وضع تاريخياً
في لبنان: حتى الطوابع باتت تباع بالسوق السوداء ! |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
31 Oct 2020 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين أول ٢٠٢٤
منذ مدة اختفت الطوابع الاميرية وفُقدت من السوق من دون معرفة الاسباب حيث توجه المواطنون للبحث عن هذه الطوابع بهدف تخليص معاملاتهم الحكومية.
ومنذ فترة بدأت السوق السوداء تنشط في بيع الطوابع الاميرية وبأسعار تصل إلى ٣،٠٠٠ ليرة لطابع الألف ليرة.
وفي تفاصيل اخفاء الطوابع، يروي المواطنون ما يتعرضون له اثناء دخولهم للسرايا في طرابلس بالتالي:
جرت العادة ان يقوم المراجع بشراء الطوابع من كافيتيريا السرايا بسعر الطابع الرسمي، الا انه في ظل انقطاعه، يقوم الموظفون في الكافيتيريا بإرسال المراجعين الى عمال في موقف قبالة السرايا او مقهى قبالة السرايا لشراء الطرابع بحجة عدم توفرهم لديهم، حيث يقوم المواطن بدفع مبلغ بين ٢٥٠٠ و٣٠٠٠ ليرة مقابل طابع ال١٠٠٠ ليرة.
هذه العملية التي تعتبر عملية سرقة ونصب على المواطن، هي بعيدة كل البعد عن مراقبة الاجهزة الامنية والرقابية حيث طالب المواطنون من المعنيين التدخل فوراً لايقافها وتوقيف المسؤولين عن تهريب الطوابع الى السوق السوداء.
ومنذ فترة بدأت السوق السوداء تنشط في بيع الطوابع الاميرية وبأسعار تصل إلى ٣،٠٠٠ ليرة لطابع الألف ليرة.
وفي تفاصيل اخفاء الطوابع، يروي المواطنون ما يتعرضون له اثناء دخولهم للسرايا في طرابلس بالتالي:
جرت العادة ان يقوم المراجع بشراء الطوابع من كافيتيريا السرايا بسعر الطابع الرسمي، الا انه في ظل انقطاعه، يقوم الموظفون في الكافيتيريا بإرسال المراجعين الى عمال في موقف قبالة السرايا او مقهى قبالة السرايا لشراء الطرابع بحجة عدم توفرهم لديهم، حيث يقوم المواطن بدفع مبلغ بين ٢٥٠٠ و٣٠٠٠ ليرة مقابل طابع ال١٠٠٠ ليرة.
هذه العملية التي تعتبر عملية سرقة ونصب على المواطن، هي بعيدة كل البعد عن مراقبة الاجهزة الامنية والرقابية حيث طالب المواطنون من المعنيين التدخل فوراً لايقافها وتوقيف المسؤولين عن تهريب الطوابع الى السوق السوداء.
Tweet |