إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'قطاع مُهدّد'... العين على شهر حزيران!
- أحد الضّالعين الخطرين بمطادرة الناس بهدف السرقة ... هل وقعتم ضحيته؟
- د. بديع إستقبل السفير الفرنسي ماغرو في زيارته الأولى لبلدية صيدا مبديا إستعداد بلاده لتقديم يد المساعدة
- سعر ربطة الخبز إلى ارتفاع كبير... كم سيبلغ؟!
- خبر يتعلّق بدفع فاتورة الكهرباء... على أيّ سعر صرف ستُحتسب؟
- بشأن إحتساب الإشتراكات للمؤسسات الخاصة... بيان من 'الضمان'!
- ترحيل السجناء السوريين... وفق الاتفاقيات الموقعة مع دمشق ومفوضية اللاجئين
- بعد نجاح أميركا بتلافي الحرب بين إيران وإسرائيل.. ماذا ينتظر لبنان؟
- إلغاء رحلة.. تنبيه من شركة طيران الميدل ايست
- الحزب: استهدفنا مستعمرة شوميرا بعشرات صواريخ الكاتيوشا ردا على المجزرة في حانين
زهران: نحن أمام حكومة مشابهة لحكومة دياب... وإليكم ما كشفه عن توزيع الحقائب! |
تاريخ النشر :
30 Oct 2020 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ تشرين أول ٢٠٢٤
أكد "مدير مركز الإرتكاز الإعلامي" سالم زهران أن "هناك نقاشاً جدياً حصل في الساعات الماضية لتوسيع الحكومة لتضم 20 وزيراً". ففي وقت "يصر فيه الرئيس المكلف سعد الحريري على حكومة مؤلفة من 18 وزيراً"، ما زالت "لدى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الرغبة بتوسعة الحكومة".
هذا واعتبر زهران في حديث للـLBCI اليوم، أننا "أمام حكومة مشابهة لحكومة الرئيس حسان دياب"، تضاف اليها "جملة من الشخصيات التي تشكل تقاطعات بين عدد من الفرقاء والأحزاب".
وإذ كشف أن "وزارة المال حسمت لصالح الثنائي الشيعي"، لفت إلى أن "الحديث بات موجهاً حول جملة من الأسماء لتولي هذه الحقيبة".
وعن وزارتي الاشغال والطاقة، رأى زهران أنهما "العنوان الاساس في النقاش حالياً"، والرئيس الحريري "تخلى عن وزارة الداخلية ويصرّ على وزارة الاشغال".
من جهة ثانية، قال زهران أن هناك "|مجموعة من الاسماء المطروحة لوزارة الطاقة"، كاشفاً أن "الرئيس الحريري وعد حزب الطاشناق بوزارة الصناعة".
ووفق تقديرات زهران، فإن وزارة الصحة "قد تكون من حصة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط".
هذا واعتبر زهران في حديث للـLBCI اليوم، أننا "أمام حكومة مشابهة لحكومة الرئيس حسان دياب"، تضاف اليها "جملة من الشخصيات التي تشكل تقاطعات بين عدد من الفرقاء والأحزاب".
وإذ كشف أن "وزارة المال حسمت لصالح الثنائي الشيعي"، لفت إلى أن "الحديث بات موجهاً حول جملة من الأسماء لتولي هذه الحقيبة".
وعن وزارتي الاشغال والطاقة، رأى زهران أنهما "العنوان الاساس في النقاش حالياً"، والرئيس الحريري "تخلى عن وزارة الداخلية ويصرّ على وزارة الاشغال".
من جهة ثانية، قال زهران أن هناك "|مجموعة من الاسماء المطروحة لوزارة الطاقة"، كاشفاً أن "الرئيس الحريري وعد حزب الطاشناق بوزارة الصناعة".
ووفق تقديرات زهران، فإن وزارة الصحة "قد تكون من حصة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط".
Tweet |