إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
- بالصورة: ولادة نادرة وغريبة في مستشفى الحريري
- معلومة مهمّة أخفتها إسرائيل عن نتائج عمليّة قام بها 'الحزب'... ما هي؟
- عبداللهيان: ايران لن تتردّد بالردّ بشكل حاسم وملائم لجعل اسرائيل تندم على أيّ هجوم ضدّها
- تننتي: اليونيفيل محايدة ولا نقوم بأنشطة مراقبة ولا ندعم أي طرف
- إنتشارٌ كبير للجيش... إليكم ما يحصلفي أحياء منطقة لبنانية
- حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
- الحزب يستهدف 3 مبانٍ عسكرية للجيش الإسرائيلي
بالفيديو والصور: محمد عطوي إلى المثوى الأخير... وداع مؤلم ونظرة أخيرة |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
18 Sep 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيلول ٢٠٢٤
لم يستطع لاعب الأنصار السابق محمد عطوي المحاربة أكثر. نضال لقرابة الشهر، ومن ثمّ الاستسلام لرصاصة طائشة اخترقت الرأس واستقرّت بداخله. توفي عطوي صباحاً، تاركاً خلفه غصّة في القلب، لكلّ ذويه ومحبّيه، ولكلّ من عرفه، "قائداً في الملعب خلوقاً مهذّباً أعطى للأنصار الكثير"، كما نعاه النادي.
الوداع الأخير كان مؤلماً. من مستشفى المقاصد في بيروت حيث أسلم الروح، إلى بلدته حاروف، بكاء وحرقة ونظرة أخيرة.
عائلة عطوي وأصدقاؤه تجمّعوا عند مدخل المستشفى رافعين صوره وسط حالة من الأسى والحزن، حيث سار الموكب باتجاه بلدته ليوارى الثرى.
وكان اللاعب محمد عطوي قد أصيب برصاصة طائشة في الرأس في منطقة الكولا، في 20 آب الماضي، خلال تشييع أحد ضحايا انفجار بيروت. وبعد نحو الشهر
على الإصابة، توفي صباح اليوم متأثّراً بجراحه.
ونعى نادي الأنصار، في بيان، عبر صفحته في "فايسبوك" عطوي: "بمزيد من الأسى واللوعة تنعي إدارة نادي الانصار أحد أبنائها اللاعب محمد عطوي. وهي وإذ تعتبره ليس فقط خسارة لعائلته الصغيرة بل خسارة لنادي الأنصار لما يمثّله اللاعب الراحل في قلوب الأنصاريين الذين عرفوه قائداً في الملعب خلوقاً مهذّباً أعطى للأنصار الكثير".
وتقدّم نادي الأنصار "إلى عائلته بأحر التعازي سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جنانه وان يلهم أهله الصبر والسلوان."
وختم بيان النادي: "ابن الثانية والثلاثين عاماً، والذي يعتبر من اللاعبين المميزين في كرة القدم اللبنانية سلم الروح صباح اليوم، في مستشفى المقاصد بيروت".
الوداع الأخير كان مؤلماً. من مستشفى المقاصد في بيروت حيث أسلم الروح، إلى بلدته حاروف، بكاء وحرقة ونظرة أخيرة.
عائلة عطوي وأصدقاؤه تجمّعوا عند مدخل المستشفى رافعين صوره وسط حالة من الأسى والحزن، حيث سار الموكب باتجاه بلدته ليوارى الثرى.
وكان اللاعب محمد عطوي قد أصيب برصاصة طائشة في الرأس في منطقة الكولا، في 20 آب الماضي، خلال تشييع أحد ضحايا انفجار بيروت. وبعد نحو الشهر
على الإصابة، توفي صباح اليوم متأثّراً بجراحه.
ونعى نادي الأنصار، في بيان، عبر صفحته في "فايسبوك" عطوي: "بمزيد من الأسى واللوعة تنعي إدارة نادي الانصار أحد أبنائها اللاعب محمد عطوي. وهي وإذ تعتبره ليس فقط خسارة لعائلته الصغيرة بل خسارة لنادي الأنصار لما يمثّله اللاعب الراحل في قلوب الأنصاريين الذين عرفوه قائداً في الملعب خلوقاً مهذّباً أعطى للأنصار الكثير".
وتقدّم نادي الأنصار "إلى عائلته بأحر التعازي سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جنانه وان يلهم أهله الصبر والسلوان."
وختم بيان النادي: "ابن الثانية والثلاثين عاماً، والذي يعتبر من اللاعبين المميزين في كرة القدم اللبنانية سلم الروح صباح اليوم، في مستشفى المقاصد بيروت".
عرض الصور
Tweet |