إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
- مصادر 'الأنباء' الكويتية: تفاؤل حذر بإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني في نيسان
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- هذا الصباح...التوتر مستمر في المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي من جنوب لبنان
- «الأخبار» في محيط «الشفاء»: هنا تتجسّد الإبادة
- إسرائيل تفقد السيطرة على التصعيد؟
كانوا على وشك تحنيطها لو لم تفتح عينيها! العثور على فتاة على قيد الحياة في حقيبة حفظ الجثث بدار دفن الموتى |
المصدر : عربي بوست | تاريخ النشر :
25 Aug 2020 |
المصدر :
عربي بوست
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ آب ٢٠٢٤
نقلت صحيفة The Guardian البريطانية، الثلاثاء 25 أغسطس/آب 2020، عن محام أن فتاة شابة أُعلنت وفاتها في منزلها في ضواحي ديترويت فتحت عينيها في إحدى دور دفن الموتى حيث كانوا على وشك تحنيط جثتها.
إذ قال المحامي جيفري فيجر، الذي استعانت به العائلة، لقناة WXYZ-TV: "بأمانة شديدة، كانوا سيبدأون في تصفية دمها". وقال إن هذه الفتاة تدعى تيمشا بيتشامب.
"أحداث غريبة": هيئة الحماية المدنية في مدينة ساوثفيلد أقرت بأنها واجهت مجموعة غريبة من الأحداث يوم الأحد 23 أغسطس/آب بدأت عندما اُستدعي الطاقم الطبي إلى منزل كان يضم فتاة تبلغ من العمر 20 عاماً ولا تستجيب لأي مؤثرات.
فيما قالت الهيئة إن المسعفين حاولوا إنعاشها لمدة 30 دقيقة ولجأوا إلى طبيب الطوارئ، مضيفة أن الطبيب "أعلن وفاة المريضة بناءً على المعلومات الطبية المُقدَّمة" من مكان الحادث.
كما قال مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة أوكلاند إن الجثة يمكن تسليمها إلى الأسرة دون تشريحها، وفقاً لهيئة الحماية المدنية غير أن الاكتشاف المذهل جاء بعد ذلك في دار James H Cole لدفن الموتى في ديترويت: وهو أن الفتاة كانت ما تزال على قيد الحياة بعد أكثر من ساعة.
فتحت عينيها في الدقائق الأخيرة: أما القائمون على الدار فقالوا: "أكد موظفونا أنها كانت تتنفس" واتصلوا بطاقم الطوارئ الطبي.
فيما قال فيجر: "كانوا على وشك تحنيطها، وهو أكثر الأمور رعباً، لو لم تفتح عينيها… لكن الدار كانت تفتح حقيبة الجثة، ورأوها حية، وعيناها مفتوحتان".
ولم يرد فيجر على رسالة من وكالة Associated Press.
المتحدث باسم مركز ديترويت الطبي، بريان تيلور، قال إن تيمشا كانت في حالة حرجة مساء أمس الإثنين 24 أغسطس/آب كما قالت والدة تيمشا، إيريكا لاتيمور، لقناة WDIV-TV: "قلبي مكلوم. أعلن أحدهم وفاة ابنتي، وهي ما تزال حية".
فيمكا تجري مدينة ساوثفيلد تحقيقاً داخلياً، لكنها أكدت أن الحماية المدنية والشرطة اتبعتا الإجراءات الصحيحة.
إذ قال المحامي جيفري فيجر، الذي استعانت به العائلة، لقناة WXYZ-TV: "بأمانة شديدة، كانوا سيبدأون في تصفية دمها". وقال إن هذه الفتاة تدعى تيمشا بيتشامب.
"أحداث غريبة": هيئة الحماية المدنية في مدينة ساوثفيلد أقرت بأنها واجهت مجموعة غريبة من الأحداث يوم الأحد 23 أغسطس/آب بدأت عندما اُستدعي الطاقم الطبي إلى منزل كان يضم فتاة تبلغ من العمر 20 عاماً ولا تستجيب لأي مؤثرات.
فيما قالت الهيئة إن المسعفين حاولوا إنعاشها لمدة 30 دقيقة ولجأوا إلى طبيب الطوارئ، مضيفة أن الطبيب "أعلن وفاة المريضة بناءً على المعلومات الطبية المُقدَّمة" من مكان الحادث.
كما قال مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة أوكلاند إن الجثة يمكن تسليمها إلى الأسرة دون تشريحها، وفقاً لهيئة الحماية المدنية غير أن الاكتشاف المذهل جاء بعد ذلك في دار James H Cole لدفن الموتى في ديترويت: وهو أن الفتاة كانت ما تزال على قيد الحياة بعد أكثر من ساعة.
فتحت عينيها في الدقائق الأخيرة: أما القائمون على الدار فقالوا: "أكد موظفونا أنها كانت تتنفس" واتصلوا بطاقم الطوارئ الطبي.
فيما قال فيجر: "كانوا على وشك تحنيطها، وهو أكثر الأمور رعباً، لو لم تفتح عينيها… لكن الدار كانت تفتح حقيبة الجثة، ورأوها حية، وعيناها مفتوحتان".
ولم يرد فيجر على رسالة من وكالة Associated Press.
المتحدث باسم مركز ديترويت الطبي، بريان تيلور، قال إن تيمشا كانت في حالة حرجة مساء أمس الإثنين 24 أغسطس/آب كما قالت والدة تيمشا، إيريكا لاتيمور، لقناة WDIV-TV: "قلبي مكلوم. أعلن أحدهم وفاة ابنتي، وهي ما تزال حية".
فيمكا تجري مدينة ساوثفيلد تحقيقاً داخلياً، لكنها أكدت أن الحماية المدنية والشرطة اتبعتا الإجراءات الصحيحة.
Tweet |