إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الطفلة ليا الهاشم.. أصغر شهيدة لبنانيّة منذ بدء العدوان الإسرائيليّ هذه صورتها
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
ما الذي يهدد أوروبا إلى جانب 'كوفيد-19'؟ |
المصدر : RT | تاريخ النشر :
04 Aug 2020 |
المصدر :
RT
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ آب ٢٠٢٤
تتعرض أوروبا إلى موجة حر شاذة، ففي فرنسا وإسبانيا وبلجيكا وبريطانيا تجاوزت درجة حرارة الهواء 40 درجة مئوية، وأصبح ارتداء القفازات والكمامات أمرا لا يطاق.
وقد وصلت درجات الحرارة في بعض المناطق إلى 42 درجة مئوية تصاحبها رياح جافة سرعتها 100 كيلومتر في الساعة، ما اضطر الناس إلى اللجوء إلى الشواطئ. وتخشى السلطات أن يسبب هذا الحر تفشي "كوفيد-19" من جديد. وأن ما يزيد الطين بلة حرائق الغابات التي غطت 165 هيكتارا في جنوب-غرب فرنسا وتسببت في اندلاع النيران في 11 مسكنا رغم جميع الجهود المبذولة، وتسمم 27 شخصا بغاز أول أكسيد الكربون. وقد اضطرت السلطات إلى نشر أجهزة ترطيب الهواء في شوارع وساحات العاصمة باريس، وتحديد حركة وسائط النقل من أجل تخفيض تركيز المواد الضارة في الهواء.
وإذا كان الإيطاليون يهربون من الجو الحار إلى النوافير، ففي بروكسل ارتفعت درجة الحرارة إلى 36.5 درجة مئوية، ما اضطرت السلطات إلى وقف تشغيل النوافير في المدينة لمنع تجمع الناس حولها، خوفا من تفش جديد للجائحة.
وارتفعت درجة حرارة الهواء 37.8 في منطقة هيثرو في بريطانيا، ولم يعد أي فراغ على الشاطئ، ونفس الشيء كان في ألمانيا وإسبانيا. وأما البوسنة فتعاني من قلة السياح هذه السنة (90% من السكان دخلهم من السياحة) حيث بلغت درجة الحرارة حوالي 40 درجات مئوية.
وقد وصلت درجات الحرارة في بعض المناطق إلى 42 درجة مئوية تصاحبها رياح جافة سرعتها 100 كيلومتر في الساعة، ما اضطر الناس إلى اللجوء إلى الشواطئ. وتخشى السلطات أن يسبب هذا الحر تفشي "كوفيد-19" من جديد. وأن ما يزيد الطين بلة حرائق الغابات التي غطت 165 هيكتارا في جنوب-غرب فرنسا وتسببت في اندلاع النيران في 11 مسكنا رغم جميع الجهود المبذولة، وتسمم 27 شخصا بغاز أول أكسيد الكربون. وقد اضطرت السلطات إلى نشر أجهزة ترطيب الهواء في شوارع وساحات العاصمة باريس، وتحديد حركة وسائط النقل من أجل تخفيض تركيز المواد الضارة في الهواء.
وإذا كان الإيطاليون يهربون من الجو الحار إلى النوافير، ففي بروكسل ارتفعت درجة الحرارة إلى 36.5 درجة مئوية، ما اضطرت السلطات إلى وقف تشغيل النوافير في المدينة لمنع تجمع الناس حولها، خوفا من تفش جديد للجائحة.
وارتفعت درجة حرارة الهواء 37.8 في منطقة هيثرو في بريطانيا، ولم يعد أي فراغ على الشاطئ، ونفس الشيء كان في ألمانيا وإسبانيا. وأما البوسنة فتعاني من قلة السياح هذه السنة (90% من السكان دخلهم من السياحة) حيث بلغت درجة الحرارة حوالي 40 درجات مئوية.
Tweet |