إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رمي مناشير في البيرة ـ عكار.. ماذا تضمنت؟
- صيدا المدينة الرمضانية الاولى.. ولكن ماذا عن باقي أشهر السنة.. وبلدية صيدا على خط استدامة الانشطة الى ما بعد شهر رمضان
- نقيب اصحاب الأفران: سعر ربطة الخبز سيشهد ارتفاعًا في اول شهر نيسان المقبل بإضافة 1000 ليرة
- طقس لبنان... إرتفاع إضافيّ في درجات الحرارة
- الأجواء المواكبة لحراك الخماسية لا تبدو مشجعة على التفاؤل
- كيف تواجه مشكلة ضعف العضلات؟
- لا حرب... باريس: حراكٌ مكثف لاحتواء التصعيد
- الحراك الرئاسي متواصل... في الكواليس
- صباحا... توتر شديد يخيم على المنطقة الحدودية بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران الإسرائيلي
- الأمم المتحدة قلقة إزاء انتشار الكوليرا في الصومال: 4400 إصابة و54 وفاة منذ مطلع العام
إرتفاع مخيف لإصابات كورونا في الشويفات.. ولا تجهيزات للمواجهة |
المصدر : الأنباء | تاريخ النشر :
03 Aug 2020 |
المصدر :
الأنباء
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ آب ٢٠٢٤
يرتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا المسجّلة يومياً في مدينة الشويفات، ليتخطى العدد التراكمي للمصابين في المدينة حد الـ220 إصابة، وهو عدد مخيف في ظل غياب لأي تحرك رسمي لمواجهة الأزمة.
وفي إتصال له مع جريدة "الأنباء" الإلكترونية، أوضح وكيل داخلية الشويفات في الحزب التقدمي الإشتراكي مروان ابو فرج أن "الأعداد الكبيرة من المصابين هي لعمال أجانب يعملون في شركة مركزها في المدينة، وهم يشكّلون غالبية العدد المسجّل"، لافتا الى أن "الشركة نفسها عملت على تأمين مراكز لحجرهم".
كما أشار ابو فرج إلى أن "فرق من وزارة الصحة أجرت فحوصات لمختلف المخالطين من أهالي المدينة، وجميع النتائج كانت سلبية، والتنسيق قائم مع طبيب القضاء".
وعن توفّر التجهيزات اللازمة لمجاراة الأزمة بحال اشتدت، نفى ابو فرج "وجود أي من التجهيزات اللازمة، أما المبنى الذي كان من المقرر تحويله لمركز حجر، فقد تم بيعه ولا مراكز متوفّرة حاليا".
وفي إتصال له مع جريدة "الأنباء" الإلكترونية، أوضح وكيل داخلية الشويفات في الحزب التقدمي الإشتراكي مروان ابو فرج أن "الأعداد الكبيرة من المصابين هي لعمال أجانب يعملون في شركة مركزها في المدينة، وهم يشكّلون غالبية العدد المسجّل"، لافتا الى أن "الشركة نفسها عملت على تأمين مراكز لحجرهم".
كما أشار ابو فرج إلى أن "فرق من وزارة الصحة أجرت فحوصات لمختلف المخالطين من أهالي المدينة، وجميع النتائج كانت سلبية، والتنسيق قائم مع طبيب القضاء".
وعن توفّر التجهيزات اللازمة لمجاراة الأزمة بحال اشتدت، نفى ابو فرج "وجود أي من التجهيزات اللازمة، أما المبنى الذي كان من المقرر تحويله لمركز حجر، فقد تم بيعه ولا مراكز متوفّرة حاليا".
Tweet |