إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- بعد أيام.. هؤلاء في لبنان سيتقاضون 'أموالاً' بالدولار
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- عمليات تشويش إسرائيلية على أجهزة 'GPS' والقنوات الفضائية والاتصالات الخلوية في صور والجنوب
- بالفيديو: قرار منع إستعمال الدراجات النارية في صيدا يشعل المدينة
- طيران الشرق الأوسط أجّلت موعد إقلاع رحلتها المجدولة الليلة إلى دبي إلى يوم الغد
- بالفيديو: تحركات إحتجاجية في صيدا إحتجاجاً على تنفيذ قرار منع إستعمال الدراجات النارية في المدينة
- البزري: لضرورة الإسراع بتنظيم وترخيص إستخدام الدراجات النارية والكهربائية في صيدا
- أسامة سعد اتصل برئيس بلدية صيدا الدكتور حازم بديع من أجل التشاور لمعالجة قضية الدراجات النارية بشكل سليم
- الرقم كبير.. إليكم كم بلغت خسائر لبنان منذ بدء الحرب!
مسؤول سعودي يكشف من خطط ونفذ تفجير السفارة الأميركية في بيروت |
المصدر : Sputnik | تاريخ النشر :
31 Jul 2020 |
المصدر :
Sputnik
تاريخ النشر :
الأربعاء ١٧ تموز ٢٠٢٤
واصل الرئيس الأسبق للاستخبارات السعودية، الأمير تركي الفيصل، كشف الكثير من الملفات وتفاصيل القضايا التي عايشها وكان شاهدا عليها.
فخلال سلسلة مقابلات له مع برنامج "الصندوق الأسود"، الذي يبث على موقع صحيفة "القبس" الكويتية، قال الأمير تركي الفيصل إن "معلومات بلاده كانت أن إيران هي من يقف خلف عملية تفجير السفارة الأميركية في بيروت (18 نيسان 1983) و"حزب الله" هو من تولى تنفيذ العملية".
وأضاف قائلا: "ليس فقط السفارة لكن أيضاً معسكرا للمارينز الأميركي في لبنان، فضلاً عن استهداف الفرنسيين، كانت عدة هجمات لحزب الله ضد الوجود الأميركي والفرنسي في لبنان في ذلك الوقت، وكان دور جهاز الاستخبارات السعودي في هذا الحادث مجرد استقصاء معلومات".
وأشار الفيصل إلى أن "هذه الحادثة أدت إلى انسحاب القوات الأميركية، لكن من الناحية السياسية استمرت الولايات المتحدة في تعاملها مع الوضع في لبنان الذي أدى في النهاية إلى انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان إلى تونس، وأمريكا كان لها دور فعال في ذلك الأمر، وبإقناع الإسرائيليين بالانسحاب من بيروت".
وأوضح أنه "بعد ذلك حدثت المفاوضات من خلال السوريين والعرب بصفة عامة، ومنظمة التحرير، كي ينسحبوا من لبنان بالكامل ويتوجهوا إلى تونس، وكان للسعودية دور في إقناع الفلسطينيين بضرورة الخروج من لبنان، وكان هناك دور لسوريا، ولا أريد أن أعطي انطباعاً بأن المملكة انفردت بإقناع الفلسطينيين بترك لبنان، كان هناك أيضاً توجه عند الرئيس حافظ الأسد في ذلك الحين بأن انسحاب منظمة التحرير من لبنان مطلوب، مصر طبعاً كانت خارج اللعبة لأنها كانت مُقاطَعة من العالم العربي في ذلك الحين".
فخلال سلسلة مقابلات له مع برنامج "الصندوق الأسود"، الذي يبث على موقع صحيفة "القبس" الكويتية، قال الأمير تركي الفيصل إن "معلومات بلاده كانت أن إيران هي من يقف خلف عملية تفجير السفارة الأميركية في بيروت (18 نيسان 1983) و"حزب الله" هو من تولى تنفيذ العملية".
وأضاف قائلا: "ليس فقط السفارة لكن أيضاً معسكرا للمارينز الأميركي في لبنان، فضلاً عن استهداف الفرنسيين، كانت عدة هجمات لحزب الله ضد الوجود الأميركي والفرنسي في لبنان في ذلك الوقت، وكان دور جهاز الاستخبارات السعودي في هذا الحادث مجرد استقصاء معلومات".
وأشار الفيصل إلى أن "هذه الحادثة أدت إلى انسحاب القوات الأميركية، لكن من الناحية السياسية استمرت الولايات المتحدة في تعاملها مع الوضع في لبنان الذي أدى في النهاية إلى انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان إلى تونس، وأمريكا كان لها دور فعال في ذلك الأمر، وبإقناع الإسرائيليين بالانسحاب من بيروت".
وأوضح أنه "بعد ذلك حدثت المفاوضات من خلال السوريين والعرب بصفة عامة، ومنظمة التحرير، كي ينسحبوا من لبنان بالكامل ويتوجهوا إلى تونس، وكان للسعودية دور في إقناع الفلسطينيين بضرورة الخروج من لبنان، وكان هناك دور لسوريا، ولا أريد أن أعطي انطباعاً بأن المملكة انفردت بإقناع الفلسطينيين بترك لبنان، كان هناك أيضاً توجه عند الرئيس حافظ الأسد في ذلك الحين بأن انسحاب منظمة التحرير من لبنان مطلوب، مصر طبعاً كانت خارج اللعبة لأنها كانت مُقاطَعة من العالم العربي في ذلك الحين".
Tweet |