إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
- رسالة صمود... وزير يحضر الى جلسة الحكومة حاملا سلة فواكه!
- قرار لوزير الطاقة بتعليق العمل بآلية إعطاء تراخيص حفر الآبار الارتوازية لغاية 1 أيلول
- أكثر من 100 عمليّة سلب... المعلومات توقف 4 متورطين!
- مصير الإمتحانات الرسمية مؤجَّل...
التنظيم الشعبي الناصري يستنكر التعدي على المحامي المناضل واصف الحركة، ويؤكد على استمرار الانتفاضة وتصعيدها من أجل إنقاذ لبنان |
تاريخ النشر :
03 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تموز ٢٠٢٤
يستنكر المكتب الإعلامي للتنظيم الشعبي الناصري الاعتداء الهمجي الغاشم الذي تعرض له المناضل المحامي واصف الحركة. ويؤكد على تضامنه الكامل مع المناضل الحركة، ومع المرصد الشعبي لمحاربة الفساد، ومع كل قوى الانتفاضة الشعبية ومناضليها.
ويرى المكتب أن لجوء السلطة وزبانيتها إلى التعدي على مناضلي الانتفاضة، سواء بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلاً على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الانتفاضة.
ويؤكد المكتب على تصميم مناضلي قوى المعارضة والتغيير على تصعيد الانتفاضة الشعبية من أجل إنقاذ لبنان من الانهيارات التي أوقعته فيها سلطة العجز والفشل والفساد، وحكوماتها المتعاقبة وصولاً إلى حكومة الاختصاصيين المقنعين المتهالكة والتي تتلاعب أطراف السلطة بقراراتها.
كما يؤكد أن تصعيد القمع من قبل السلطة لن يزيد مناضلي الانتفاضة إلا عزماً وإصراراً وتصميماً.
ويرى المكتب أن لجوء السلطة وزبانيتها إلى التعدي على مناضلي الانتفاضة، سواء بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلاً على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الانتفاضة.
ويؤكد المكتب على تصميم مناضلي قوى المعارضة والتغيير على تصعيد الانتفاضة الشعبية من أجل إنقاذ لبنان من الانهيارات التي أوقعته فيها سلطة العجز والفشل والفساد، وحكوماتها المتعاقبة وصولاً إلى حكومة الاختصاصيين المقنعين المتهالكة والتي تتلاعب أطراف السلطة بقراراتها.
كما يؤكد أن تصعيد القمع من قبل السلطة لن يزيد مناضلي الانتفاضة إلا عزماً وإصراراً وتصميماً.
Tweet |