إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
- وفاة الحاجة لميس خالد شناعة، الدفن عصر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
- الذكاء الاصطناعي صعود صاروخي عالميَّأ فماذا عن لبنان؟
- 'إرنا': لا أضرار كبيرة في إيران بعد التقارير عن سماع دويّ انفجارات
- الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
- 7 نقاط سوداء في ملف فضيحة صفقات مصرف لبنان وشركة أوبتيموم
أسامة سعد: السلطة تتحمل المسؤولية كاملة عن الأوضاع المأساوية الحالية وعن احتمالات الفوضى والفلتان |
تاريخ النشر :
01 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ تموز ٢٠٢٤
حمل الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد الحكومة، ومعها منظومة السلطة كلها، المسؤولية الكاملة عن الحالة المأساوية التي يعيشها اللبنانيون. كما حمّلهما المسؤولية عن احتمالات الفوضى والفلتان التي قد تصل إليها الأوضاع.
وقال سعد: إزاء الإذلال على أبواب الصرافين، وانقطاع الكهرباء والمياه والتقنين من قبل المولدات الخاصة، فضلا عن البطالة وغلاء الأسعار الجنوني والانهيار اليومي المتسارع للعملة الوطنية ، ورفع سعر الخبز...الى غيرها من المصائب الكثيرة التي تسد سبل العيش أمام اللبنانيين.. نرى الحكومة تقف عاجزة ومتفرجة، ولا تقدم سوى الكلام الذي لا يغني عن جوع.
وأضاف سعد: بالإضافة إلى عجز السلطة وفشلها وفسادها، بات المواطن يتساءل: هل هناك أيضاً نية مقصودة لدى زعامات السلطة لإذلال الناس ودفعهم إلى هاوية الحاجة والفقر بهدف اخضاعهم وتحويلهم إلى أتباع وعبيد؟!
وخلص سعد إلى مطالبة اللبنانيين بالوقوف صفا واحدا دفاعا عن حقهم بالعيش الكريم في مواجهة منظومة الطائفية والسرقة ونهب أموال الشعب.
كما شدد على أهمية بناء البديل السياسي القادر على التغيير الشامل من أجل خلاص لبنان واللبنانيين، وإنقاذهم من مصير حالك السواد على يد المنظومة السلطوية الحاكمة.
وقال سعد: إزاء الإذلال على أبواب الصرافين، وانقطاع الكهرباء والمياه والتقنين من قبل المولدات الخاصة، فضلا عن البطالة وغلاء الأسعار الجنوني والانهيار اليومي المتسارع للعملة الوطنية ، ورفع سعر الخبز...الى غيرها من المصائب الكثيرة التي تسد سبل العيش أمام اللبنانيين.. نرى الحكومة تقف عاجزة ومتفرجة، ولا تقدم سوى الكلام الذي لا يغني عن جوع.
وأضاف سعد: بالإضافة إلى عجز السلطة وفشلها وفسادها، بات المواطن يتساءل: هل هناك أيضاً نية مقصودة لدى زعامات السلطة لإذلال الناس ودفعهم إلى هاوية الحاجة والفقر بهدف اخضاعهم وتحويلهم إلى أتباع وعبيد؟!
وخلص سعد إلى مطالبة اللبنانيين بالوقوف صفا واحدا دفاعا عن حقهم بالعيش الكريم في مواجهة منظومة الطائفية والسرقة ونهب أموال الشعب.
كما شدد على أهمية بناء البديل السياسي القادر على التغيير الشامل من أجل خلاص لبنان واللبنانيين، وإنقاذهم من مصير حالك السواد على يد المنظومة السلطوية الحاكمة.
Tweet |