إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
البزري: لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني بعيداً عن مَنْ يُشارك أو يُقاطع |
تاريخ النشر :
23 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ حزيران ٢٠٢٤
إعتبر الدكتور عبد الرحمن البزري أن لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني لأن القوى والشخصيات التي سوف تشارك فيه وتلك التي سوف تُقاطعه هي نفسها المسؤولة عن خراب البلاد، وعن ما حصل للإقتصاد اللبناني وعن إفقار المواطنين.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
Tweet |