إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
قرار جديد مرتقب سيحدد مصير اللاجئين السوريين في ألمانيا |
المصدر : سوشال | تاريخ النشر :
31 May 2020 |
المصدر :
سوشال
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيار ٢٠٢٤
أعلنت المدعية العامة في محكمة العدل الأوروبية إليانور شاربستون عن قرار مرتقب يحدد مصير طالبي اللجوء السوريين ممن رفضوا أداء الخدمة العسكرية في بلادهم.
وقالت المدعية العامة إن على سلطات دول الاتحاد الأوروبي التأكد دائمًا من أن السبب الذي دفع أي طالب لجوء إلى بلد أوروبي هو تعرضه لملاحقة بسبب قناعات سياسية.
وأضافت ” شاربستون”: “إن طالب لجوء سوري، رفض أداء الخدمة العسكرية في بلاده، لا يملك حقًا تلقائيًا للحصول على وضع لاجئ”، وفقًا لقناة “دويتشيه فيليه” الألمانية
لكنها المسؤولة الأوروبية أستدركت بالقول، إن رفض المشاركة في الحرب، سيعني بكل تأكيد تضاربًا في القيم، الناتجة عن قناعات سياسية.
وأضافت أنه لا يوجد في سوريا حق في رفض الخدمة العسكرية. كما أن هناك أدلة على أن رافضي الخدمة العسكرية في سوريا يتعرضون لعقوبات.
ويعود سبب تصريح المدعية العامة الأوروبية إلى قضية طالب لجوء سوري إلى ألمانيا، ترك بلاده بعد تخرجه من الجامعة وهرب منها كي لا يؤدي الخدمة العسكرية. ومنحته الدائرة الاتحادية للهجرة واللجوء في ألمانيا (Bamf) حماية ثانوية ، لكنها رفضت منحه حق اللجوء، لأنه غير مطارد في سوريا، ما دفعه إلى رفع دعوى ضد القرار أمام المحكمة الإدارية في مدينة هانوفر، والتي رفعت القضية إلى محكمة العدل الأوروبية.
و بحسب “دويتشيه فيليه” من المتوقع أن تعلن محكمة العدل الأوروبية عن قرارها خلال الأسابيع القادمة.
وكان وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر قد تحدث لصحيفة “بيلد أم زونتاغ” الواسعة الانتشار في أغسطس/ آب / الماضي معلنًا أن “من يقضي عطلته بشكل منتظم في سوريا، لا يمكنه الادعاء بشكل جدي تعرضه للاضطهاد. وبالتالي يتعين علينا سحب حق اللجوء منه”.
غير أن الترحيل لا يتهدد اللاجئين السوريين المقيمين في ألمانيا، وذلك بحكم تعليق شامل لعمليات الترحيل إلى سوريا التي لا تزال الحرب مشتعلة فيها.
وقالت المدعية العامة إن على سلطات دول الاتحاد الأوروبي التأكد دائمًا من أن السبب الذي دفع أي طالب لجوء إلى بلد أوروبي هو تعرضه لملاحقة بسبب قناعات سياسية.
وأضافت ” شاربستون”: “إن طالب لجوء سوري، رفض أداء الخدمة العسكرية في بلاده، لا يملك حقًا تلقائيًا للحصول على وضع لاجئ”، وفقًا لقناة “دويتشيه فيليه” الألمانية
لكنها المسؤولة الأوروبية أستدركت بالقول، إن رفض المشاركة في الحرب، سيعني بكل تأكيد تضاربًا في القيم، الناتجة عن قناعات سياسية.
وأضافت أنه لا يوجد في سوريا حق في رفض الخدمة العسكرية. كما أن هناك أدلة على أن رافضي الخدمة العسكرية في سوريا يتعرضون لعقوبات.
ويعود سبب تصريح المدعية العامة الأوروبية إلى قضية طالب لجوء سوري إلى ألمانيا، ترك بلاده بعد تخرجه من الجامعة وهرب منها كي لا يؤدي الخدمة العسكرية. ومنحته الدائرة الاتحادية للهجرة واللجوء في ألمانيا (Bamf) حماية ثانوية ، لكنها رفضت منحه حق اللجوء، لأنه غير مطارد في سوريا، ما دفعه إلى رفع دعوى ضد القرار أمام المحكمة الإدارية في مدينة هانوفر، والتي رفعت القضية إلى محكمة العدل الأوروبية.
و بحسب “دويتشيه فيليه” من المتوقع أن تعلن محكمة العدل الأوروبية عن قرارها خلال الأسابيع القادمة.
وكان وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر قد تحدث لصحيفة “بيلد أم زونتاغ” الواسعة الانتشار في أغسطس/ آب / الماضي معلنًا أن “من يقضي عطلته بشكل منتظم في سوريا، لا يمكنه الادعاء بشكل جدي تعرضه للاضطهاد. وبالتالي يتعين علينا سحب حق اللجوء منه”.
غير أن الترحيل لا يتهدد اللاجئين السوريين المقيمين في ألمانيا، وذلك بحكم تعليق شامل لعمليات الترحيل إلى سوريا التي لا تزال الحرب مشتعلة فيها.
Tweet |