إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- لا خوف من إقفال المطار
- ميقاتي يلتقي ماكرون في قصر الإليزيه
- الخارجية أسفت لعدم إجماع مجلس الأمن على قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة
- للمسافرين إلى دبي.. بيان هام من شركة 'الميدل ايست'
- مبادرة المركزي 'الالكترونية' دونها عوائق.. واقتصاد الكاش 'أقوى'
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
وزير الداخلية الإيراني يرجح مقتل 200 شخص.. وتقرير يتحدث عن 1500 وفاة برصاص الشرطة |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
31 May 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيار ٢٠٢٤
ألمح وزير الداخلية الإيراني عبد الرضا رحماني فضلي إلى أن أعداد قتلى احتجاجات نوفمبر الماضي على ارتفاع أسعار الوقود في إيران، تصل ما بين 200 إلى 225 قتيلا.
وقال وزير الداخلية الإيراني خلال لقاء تلفزيوني، إن الإعلان رسميا عن عدد القتلى سيتم خلال أيام، مضيفا أن "حوالي 40 إلى 45 شخصا أي ما يعادل نحو 20% من القتلى لم يسقطوا بواسطة أسلحة رسمية" تتبع لقوات الأمن والشرطة.
وهذه هي المرة الأولى، التي يقدم فيها مسؤول إيراني إحصائية تقريبية لأعداد قتلى احتجاجات نوفمبر الماضي، التي اندلعت على نطاق واسع في عدد كبير من المدن والبلدات الإيرانية احتجاجا على رفع أسعار الوقود، وتردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
وكان تقرير لوكالة "رويترز"، أفاد بمقتل 1500 شخص، وهو ما نفاه عدد من المسؤولين الإيرانيين.
ودافع وزير الداخلية الإيراني عن قرار قطع الإنترنت خلال الاحتجاجات، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية سعت إلى نشر الفوضى وإيجاد حرب داخلية في إيران، وتحويلها إلى سوريا ثانية، عبر تقديم دروس عسكرية عبر الانترنت، وتهريب السلاح إلى الداخل.
وأضاف رحماني فضلي إن قوات الشرطة لم تواجه المحتجين بالسلاح، وكانت توصي بضبط النفس، وقال إن "الرئيس الأمريكي يواجه المحتجين اليوم بكلاب الصيد، لكنه يفرض عقوبات علي لأني قطعت الإنترنت".
وقال وزير الداخلية الإيراني خلال لقاء تلفزيوني، إن الإعلان رسميا عن عدد القتلى سيتم خلال أيام، مضيفا أن "حوالي 40 إلى 45 شخصا أي ما يعادل نحو 20% من القتلى لم يسقطوا بواسطة أسلحة رسمية" تتبع لقوات الأمن والشرطة.
وهذه هي المرة الأولى، التي يقدم فيها مسؤول إيراني إحصائية تقريبية لأعداد قتلى احتجاجات نوفمبر الماضي، التي اندلعت على نطاق واسع في عدد كبير من المدن والبلدات الإيرانية احتجاجا على رفع أسعار الوقود، وتردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
وكان تقرير لوكالة "رويترز"، أفاد بمقتل 1500 شخص، وهو ما نفاه عدد من المسؤولين الإيرانيين.
ودافع وزير الداخلية الإيراني عن قرار قطع الإنترنت خلال الاحتجاجات، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية سعت إلى نشر الفوضى وإيجاد حرب داخلية في إيران، وتحويلها إلى سوريا ثانية، عبر تقديم دروس عسكرية عبر الانترنت، وتهريب السلاح إلى الداخل.
وأضاف رحماني فضلي إن قوات الشرطة لم تواجه المحتجين بالسلاح، وكانت توصي بضبط النفس، وقال إن "الرئيس الأمريكي يواجه المحتجين اليوم بكلاب الصيد، لكنه يفرض عقوبات علي لأني قطعت الإنترنت".
Tweet |