إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'حماس': أمر محكمة العدل بشأن إدخال المساعدات لغزة يجب أن يترافق مع آلية تنفيذية يفرضها المجتمع الدولي
- سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
- أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتسجيل أكبر زيادة شهرية منذ أكثر من عام
- كشافة الإمام المهدي واصلت أنشطتها المتنوعة في الأسبوع الرمضاني الثاني في صيدا والجوار
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
- مداهمة وتوقيفات في زغرتا... إليكم ما ضبط
- أمرٌ غير عادي... ماذا حصل داخل أحد المباني مساء اليوم؟
- الجيش الإسرائيلي: قمنا بتمرين لسيناريوهات مختلفة في الشمال
صححوا 10 أفكار خاطئة لديكم عن كورونا |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
30 May 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ أيار ٢٠٢٤
مع إعادة فتح البلاد ورفع حالة التعبئة العامة، تبدأ مرحلة العودة إلى الحياة الطبيعية ولو بوجود الفيروس فيها. فلا بد من التذكير بأن مرحلة انتشار الوباء لم تنته بعد ولا بد من التعامل مع الوضع بحذر مع ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية اللازمة لان أي خطأ او تهاون يزيد خطر التقاط العدوى أو نقلها إلى الآخرين. أما المشكلة الأساسية بحسب ما ورد في MSN ففي الكثير من الافكار الخاطئة الشائعة والتي يقتنع كثر بها لكثرة تداولها.
1-الاعتقاد بأن الفيروس لا يمكن أن يصيبنا وبأننا محميون وما من خطر في التقاط العدوى. يبدو واضحاً أن هذه الفكرة متداولة كثيراً في مجتمعنا ولا بد من تصحيحها لانها تساهم في زيادة الخطر وتعرّض كثر له. لا بد من التشديد على أن فيروس كورونا المستجد سريع الانتشار ويمكن أن يصيب أياً منا.
2-عدم الاعتقاد بأن عدم ظهور أعراض للمرض يلغي احتمال نقل العدوى إلى الآخرين. فبعكس ما يتصوّر كثر يمكن أن تنتقل العدوى من أشخاص لا تظهر عليهم أية أعراض للمرض. لا بل أكثر بعد إن النسبة الكبرى من المصابين بفيروس كورونا المستجد لا تعاني أية أعراض ظاهرة فيما تنقل العدوى إلى كثيرين.
3- تقديم الرعاية لشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد. فرغم أن العاطفة قد تغلب أحياناً لا بد من التذكير بأن الفيروس ينتقل بسهولة كبرى وهو سريع الانتشار. لذلك من الضروري أن يكون المصاب في الحجر الصحي منفرداً لتجنب تعرّض الآخرين لخطر التقاط العدوى.
4-التوجّه إلى أماكن التجمعات من دون اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة. من الضروري التقيّد بقاعدة التباعد الاجتماعي واستخدام الكمامة وغسل اليدين والتعقيم الامتناع عن لمس الوجه لأن الخطر يزيد في هذه الأماكن.
5-لمس الأسطح في الأماكن العامة. لدى معظمنا هذه العادة التي يجب الحد منها قدر الإمكان لأن هذه الأسطح قد تكون ملوثة. فحتى اليوم لم يثبت بدقة كيفية انتقال الفيروس من خلال الاسطح لأنه فيروس جديد لكن من الضروري الحرص في كل الحالات. لذلك يجب الحد من لمس أزرار المصعد وغيرها من الاسطح في هذه الأماكن.6-تجربة مستحضرات التجميل وكريمات العناية. يمكن أن ينتقل الفيروس بسهولة من خلال هذه المستحضرات إذا جرّبها شخص مصاب وأصبحت ملوّثة بالفيروس.
7-لمس الشاشات كشاشة الـATM machine التي تكون غالباً ملوّثة جداً.
8-تصديق كافة المعلومات الواردة عن فيروس كورونا وهي متداولة بكثرة وثمة نسبة كبيرة منها لا تستند إلى أساس علمي. يجب التأكد من مصادر هذه الأخبار لأن كثرة تصديقها لا يؤدي إلا إلى المزيد من التوتر والضغط النفسي.
9-إهمال الأعراض البسيطة واعتبارها ناتجة فقط من الحساسية الموسمية أو عن الرشح أو الإنفلونزا ولا ترتبط أبداً بالإصابة بفيروس كورونا. في الواقع لا يمكن التأكد من سبب هذه الأعراض إلا بإجراء فحص كورونا وبالتالي يفضّل عدم التأكيد بطريقة عشوائية وتعريض الآخرين لخطر التقاط العدوى. يجب عدم التهاون أبداً في حال ظهور أية اعراض يمكن أن تكون مشابهة لتلك الناتجة من فيروس كورونا.
10-الثقة العمياء بأن الآخرين ليسوا مصابين بالفيروس لمجرد أنهم يقولون ذلك. فيجب عدم الإطمئنان بشكل زائد والتخلّي عن الإجراءات الوقائية والاحتياطات التي يجب التمسك بها في كافة الأوقات. فنسبة 40 في المئة من المصابين بفيروس كورونا لا تعاني أية أعراض ويمكن أن تنقل العدوى. من هنا أهمية الحرص على قاعدة التباعد الإجتماعي للحد من خطر التقاط العدوى في حال إصابة أي كان بالفيروس. إضافة إلى اهمية تجنب التجمعات الكبيرة.
1-الاعتقاد بأن الفيروس لا يمكن أن يصيبنا وبأننا محميون وما من خطر في التقاط العدوى. يبدو واضحاً أن هذه الفكرة متداولة كثيراً في مجتمعنا ولا بد من تصحيحها لانها تساهم في زيادة الخطر وتعرّض كثر له. لا بد من التشديد على أن فيروس كورونا المستجد سريع الانتشار ويمكن أن يصيب أياً منا.
2-عدم الاعتقاد بأن عدم ظهور أعراض للمرض يلغي احتمال نقل العدوى إلى الآخرين. فبعكس ما يتصوّر كثر يمكن أن تنتقل العدوى من أشخاص لا تظهر عليهم أية أعراض للمرض. لا بل أكثر بعد إن النسبة الكبرى من المصابين بفيروس كورونا المستجد لا تعاني أية أعراض ظاهرة فيما تنقل العدوى إلى كثيرين.
3- تقديم الرعاية لشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد. فرغم أن العاطفة قد تغلب أحياناً لا بد من التذكير بأن الفيروس ينتقل بسهولة كبرى وهو سريع الانتشار. لذلك من الضروري أن يكون المصاب في الحجر الصحي منفرداً لتجنب تعرّض الآخرين لخطر التقاط العدوى.
4-التوجّه إلى أماكن التجمعات من دون اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة. من الضروري التقيّد بقاعدة التباعد الاجتماعي واستخدام الكمامة وغسل اليدين والتعقيم الامتناع عن لمس الوجه لأن الخطر يزيد في هذه الأماكن.
5-لمس الأسطح في الأماكن العامة. لدى معظمنا هذه العادة التي يجب الحد منها قدر الإمكان لأن هذه الأسطح قد تكون ملوثة. فحتى اليوم لم يثبت بدقة كيفية انتقال الفيروس من خلال الاسطح لأنه فيروس جديد لكن من الضروري الحرص في كل الحالات. لذلك يجب الحد من لمس أزرار المصعد وغيرها من الاسطح في هذه الأماكن.6-تجربة مستحضرات التجميل وكريمات العناية. يمكن أن ينتقل الفيروس بسهولة من خلال هذه المستحضرات إذا جرّبها شخص مصاب وأصبحت ملوّثة بالفيروس.
7-لمس الشاشات كشاشة الـATM machine التي تكون غالباً ملوّثة جداً.
8-تصديق كافة المعلومات الواردة عن فيروس كورونا وهي متداولة بكثرة وثمة نسبة كبيرة منها لا تستند إلى أساس علمي. يجب التأكد من مصادر هذه الأخبار لأن كثرة تصديقها لا يؤدي إلا إلى المزيد من التوتر والضغط النفسي.
9-إهمال الأعراض البسيطة واعتبارها ناتجة فقط من الحساسية الموسمية أو عن الرشح أو الإنفلونزا ولا ترتبط أبداً بالإصابة بفيروس كورونا. في الواقع لا يمكن التأكد من سبب هذه الأعراض إلا بإجراء فحص كورونا وبالتالي يفضّل عدم التأكيد بطريقة عشوائية وتعريض الآخرين لخطر التقاط العدوى. يجب عدم التهاون أبداً في حال ظهور أية اعراض يمكن أن تكون مشابهة لتلك الناتجة من فيروس كورونا.
10-الثقة العمياء بأن الآخرين ليسوا مصابين بالفيروس لمجرد أنهم يقولون ذلك. فيجب عدم الإطمئنان بشكل زائد والتخلّي عن الإجراءات الوقائية والاحتياطات التي يجب التمسك بها في كافة الأوقات. فنسبة 40 في المئة من المصابين بفيروس كورونا لا تعاني أية أعراض ويمكن أن تنقل العدوى. من هنا أهمية الحرص على قاعدة التباعد الإجتماعي للحد من خطر التقاط العدوى في حال إصابة أي كان بالفيروس. إضافة إلى اهمية تجنب التجمعات الكبيرة.
Tweet |