إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
- مواجهة 'نارية' بين المريميين وبيروت... إليكم برنامج بطولة أنطوان شويري!
- تهديدٌ يطال القنصلية الإيرانية بباريس!
- الحزب ينعى الشهيد 'أبو هادي'
- وفاة درويش محمد غرابلي، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- ماذا استهدفت الغارة في عيتا الشعب اليوم؟ بيان يكشف
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
هل الأشباح حقيقة أم وهم؟.. العلماء يجيبون |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
21 May 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيار ٢٠٢٤
يعتقد علماء أن لديهم إجابة وافية على سؤال قديم يقول: هل يوجد أشباح؟، فمنذ فجر البشرية، زعم الناس أن أشباحا وأرواحا زارتهم.
وقال العلماء إنهم يعتقدون أن لديهم تفسيرا أكثر عقلانية لهذا الأمر الآن، ويفترضون أن التجارب الخارقة لا علاقة لها بالأشباح، ولكنها تتعلق بأنماط النوم.
وتعتقد أستاذة علم النفس في جامعة Goldsmiths، أليس غريغوري، أن هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح.
وتتمثل إحدى الطرق في شلل النوم - عندما تصل إلى حالة النوم العميق، أو حالة REM - حيث تصاب بالشلل لعدم الخروج من أحلامك.
ومع ذلك، يحتفظ زهاء 8% من الأشخاص بشكل ما من أشكال الوعي، عندما يكونون في حالة حركة العين السريعة، لذا يبدو وكأن أحلامهم تنتقل إلى الحياة الحقيقية ويمكن أن يساء تفسيرها على أنها رؤية أشخاص وأشياء غير موجودة بالفعل.
وهناك تفسير آخر محتمل يتمحور حول ما يسمى بمتلازمة الرأس المتفجر، حيث يتم سماع دوي صاخب أثناء انجرافك في الحلم، ولكن لا يوجد تفسير لذلك.
وتقول البروفيسورة غريغوري في مقال لـ "Conversation": "عندما ننام، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ (جزء من دماغنا يشارك في الوعي) يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على التحرك ورؤية وسماع الأشياء. وعندما نشهد "ضجة" في نومنا، فقد يكون هذا بسبب التأخير في هذه العملية. وبحثا في كتابي، تحدثت مع سنكلير البالغة من العمر 70 عاما، وتعيش بمفردها. أخبرتني عما اعتقدت أنه شبح يعيش في منزلها، وخنقها أثناء الليل وأشياء أخرى تركتها متحجرة".
وأضافت: "إن الحصول على تفسيرات علمية زودتها براحة هائلة، ولم تعد تؤمن بالتفسيرات الخارقة للأشياء التي مرت بها. أملنا هو أن التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة قد تساعد الآخرين عن طريق تقليل القلق. ويفتُرض انخفاض القلق أيضا كطريقة محتملة للحد من شلل النوم".
وقال العلماء إنهم يعتقدون أن لديهم تفسيرا أكثر عقلانية لهذا الأمر الآن، ويفترضون أن التجارب الخارقة لا علاقة لها بالأشباح، ولكنها تتعلق بأنماط النوم.
وتعتقد أستاذة علم النفس في جامعة Goldsmiths، أليس غريغوري، أن هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح.
وتتمثل إحدى الطرق في شلل النوم - عندما تصل إلى حالة النوم العميق، أو حالة REM - حيث تصاب بالشلل لعدم الخروج من أحلامك.
ومع ذلك، يحتفظ زهاء 8% من الأشخاص بشكل ما من أشكال الوعي، عندما يكونون في حالة حركة العين السريعة، لذا يبدو وكأن أحلامهم تنتقل إلى الحياة الحقيقية ويمكن أن يساء تفسيرها على أنها رؤية أشخاص وأشياء غير موجودة بالفعل.
وهناك تفسير آخر محتمل يتمحور حول ما يسمى بمتلازمة الرأس المتفجر، حيث يتم سماع دوي صاخب أثناء انجرافك في الحلم، ولكن لا يوجد تفسير لذلك.
وتقول البروفيسورة غريغوري في مقال لـ "Conversation": "عندما ننام، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ (جزء من دماغنا يشارك في الوعي) يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على التحرك ورؤية وسماع الأشياء. وعندما نشهد "ضجة" في نومنا، فقد يكون هذا بسبب التأخير في هذه العملية. وبحثا في كتابي، تحدثت مع سنكلير البالغة من العمر 70 عاما، وتعيش بمفردها. أخبرتني عما اعتقدت أنه شبح يعيش في منزلها، وخنقها أثناء الليل وأشياء أخرى تركتها متحجرة".
وأضافت: "إن الحصول على تفسيرات علمية زودتها براحة هائلة، ولم تعد تؤمن بالتفسيرات الخارقة للأشياء التي مرت بها. أملنا هو أن التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة قد تساعد الآخرين عن طريق تقليل القلق. ويفتُرض انخفاض القلق أيضا كطريقة محتملة للحد من شلل النوم".
Tweet |