إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- بيان من أمانات السجل العقاري في جبل لبنان.. ماذا جاء فيه؟
- أنشيلوتي يحدد موعد عودة كورتوا
- وزارة المالية: احتمالية التأخير بصرف رواتب القطاع العام مرتبطة بالعطل في الأنظمة الإلكترونية
- مهمة دبلوماسية في بيروت... باريس تسابق الحرب الشاملة
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
شهران مفصليّان... فهل تنقطع المواد الغذائيّة في لبنان؟ |
المصدر : mtv | تاريخ النشر :
01 Apr 2020 |
المصدر :
mtv
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ نيسان ٢٠٢٤
يتهافت اللبنانيون بكثافة إلى محلات الـ"سوبر ماركت" في مختلف المناطق لتأمين المواد الغذائيّة اللازمة خوفاً من انقطاعها، كما أُشيعَ في الأيّام الأخيرة.
لا مهرب من "الهلع" الذي يدفع اللبنانيّين، الملتزمين بالحجر المنزليّ، إلى حصر تنقّلاتهم بالمحلاّت التجاريّة التي تكتظّ يومياً كي يكونوا ضحيّة أيّ انقطاع غذائيّ في الأسواق.
وهنا، يوضح نقيب أصحاب محلات الـ"سوبر ماركت" نبيل فهد، في حديث لموقع mtv، أنّ "المواد الغذائيّة متوفّرة ولدى المحلاّت مخزوناً يشمل كافّة أنواع السلع"، منبّهاً من أنّ "هذا المخزون يكفي على مدى شهرين فقط، والمشكلة أنّه بعد انتهاء هذين الشهرين قد يتوقّف الإستيراد لأنّ المعامل الخارجيّة مقفلة بسبب "كورونا"، وعندها قد لا تكون المنتوجات متوفّرة".
ولا يقف فهد عند هذا التنبيه بل يُحذّر من خطر توقّف عمليّة الإستيراد، قائلاً: "لا دولار أميركي في السوق اللبناني، ما يجعل عمليّة الإستيراد في لبنان مُهدَّدة في المرحلة المقبلة".
أمّا نقيب مستوردي المواد الغذائيّة هاني بحصلي، فلدى سؤاله عن إمكانيّة انعدام دورة الإستيراد في لبنان، يجزم، لموقع mtv، أنّ "المصاعب التي كانت موجودة قبل هذه المرحلة ما زالت قائمة، لا بل تفاقمت، خصوصاً أنّ تأمين الدولار أصبح أكثر صعوبةً لأنّ المصارف تغلق أبوابها ولم تعد تعطي الدولار للمودعين، كما أنّ المصانع الخارجيّة التي تفتح أبوابها تنتج بكميّة أقلّ ولا تسلّم بضائعها إلاّ بعد شهر".
ولفت إلى أنّ "عمليّة الإنتاج متعثّرة حتّى إشعار آخر وإذا تجاوز الـLock Down مدّة الشهر سنكون أمام نقص في عدد من المواد غير الأساسيّة في الأسواق".
ويشدّد بحصلي على أنّ "لبنان لن يعيش انقطاعاً في المواد الغذائيّة المستورَدة رغم الصعوبات التي ستكبر في الأيام القادمة"، مُطمئناً اللبنانيّين إلى أنّ "البلد لن يصل إلى المجاعة".
لا مهرب من "الهلع" الذي يدفع اللبنانيّين، الملتزمين بالحجر المنزليّ، إلى حصر تنقّلاتهم بالمحلاّت التجاريّة التي تكتظّ يومياً كي يكونوا ضحيّة أيّ انقطاع غذائيّ في الأسواق.
وهنا، يوضح نقيب أصحاب محلات الـ"سوبر ماركت" نبيل فهد، في حديث لموقع mtv، أنّ "المواد الغذائيّة متوفّرة ولدى المحلاّت مخزوناً يشمل كافّة أنواع السلع"، منبّهاً من أنّ "هذا المخزون يكفي على مدى شهرين فقط، والمشكلة أنّه بعد انتهاء هذين الشهرين قد يتوقّف الإستيراد لأنّ المعامل الخارجيّة مقفلة بسبب "كورونا"، وعندها قد لا تكون المنتوجات متوفّرة".
ولا يقف فهد عند هذا التنبيه بل يُحذّر من خطر توقّف عمليّة الإستيراد، قائلاً: "لا دولار أميركي في السوق اللبناني، ما يجعل عمليّة الإستيراد في لبنان مُهدَّدة في المرحلة المقبلة".
أمّا نقيب مستوردي المواد الغذائيّة هاني بحصلي، فلدى سؤاله عن إمكانيّة انعدام دورة الإستيراد في لبنان، يجزم، لموقع mtv، أنّ "المصاعب التي كانت موجودة قبل هذه المرحلة ما زالت قائمة، لا بل تفاقمت، خصوصاً أنّ تأمين الدولار أصبح أكثر صعوبةً لأنّ المصارف تغلق أبوابها ولم تعد تعطي الدولار للمودعين، كما أنّ المصانع الخارجيّة التي تفتح أبوابها تنتج بكميّة أقلّ ولا تسلّم بضائعها إلاّ بعد شهر".
ولفت إلى أنّ "عمليّة الإنتاج متعثّرة حتّى إشعار آخر وإذا تجاوز الـLock Down مدّة الشهر سنكون أمام نقص في عدد من المواد غير الأساسيّة في الأسواق".
ويشدّد بحصلي على أنّ "لبنان لن يعيش انقطاعاً في المواد الغذائيّة المستورَدة رغم الصعوبات التي ستكبر في الأيام القادمة"، مُطمئناً اللبنانيّين إلى أنّ "البلد لن يصل إلى المجاعة".
Tweet |