إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مذكرة توقيف أرجنتينية بحقّ وزير الداخلية الإيراني والإنتربول يصدر نشرة حمراء بحقّه
- تأجيل الانتخابات البلديّة يُفاقم أزمات اللبنانيين
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- انتفاضة طالبية في أميركا: من «كولومبيا» وأخواتها... هنا فلسطين
- وفد خبراء السير في صيدا زار د. بديع مثنيا على إجراءات بلدية صيدا التنظيمة وإزالة المخالفات بمؤازرة أمنية وقضائية
- المخاتير بين تأجيل الانتخابات وإجرائها: لتجديد الشرعية عبر 'الصناديق'
- بري لخص حصيلة اجتماعه بسفراء الخماسية بأن انتخابات الرئاسة ليست ناضجة بعد
- لبنان ينتظر مؤتمر بروكسيل بشأن ملفّ النازحين.. واتصال بين ميقاتي ونظيره السوري
- 200 يوم على «طوفان الأقصى»... المقاومة للعدو: كابوس «رون أراد» في انتظاركم
- تفعيل معادلة «التوسيع بالتوسيع»: مُسيّرات المقاومة إلى «ما قبل حيفا»
مذنب ضخم سيضيء سماء الليل خلال الشهر الجاري |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
01 Apr 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ نيسان ٢٠٢٤
سيظهر مذنب ضخم يسمى "أطلس" يبلغ حجمه خمسة أضعاف حجم المشتري وحوالى نصف حجم الشمس، أكثر إشراقًا من كوكب الزهرة من الأرض بحلول نهاية شهر نيسان الحالي.
ووفقاً لما ذكره موقع "الدايلي مايل"، فالمذنب قريب حالياً من مدار كوكب المريخ، ولكنه يتزايد في سرعته حيث يشق طريقه نحو الشمس، وسيقترب من الأرض خلال الشهر الحالي، وعندما يتجه نحو النظام الشمسي الداخلي، سيصبح واحداً من أكثر الأشياء سطوعًا في سماء الليل.
وقد تم إكتشاف هذا المذنب لأول مرة في كانون الأول الماضي، حيث تضخم قطر الغلاف الغازي المحيط بالمذنب إلى قطر مذهل يبلغ 447،387 ميلاً.
وفي المقابل يبلغ قطر الشمس 865،370 ميلا، وقطر المشتري 86،881 ميلا، والأرض 7917 ميلاً فقط.
تجدر الإشارة الى ان هذا المذنب لا يشكل أي خطر على الأرض لأنه حتى في أقرب نقطة سيكون على بعد أكثر من 72 مليون ميل من الكوكب، ولكنه سيكون شديد السطوع.
وقال مايكل غاغر من النمسا، الذي التقط صوراً للجسم، إن لدى مذنب أطلس ذيلاً بنفس حجم غلافه الجوي، فيما اكتشفه نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات الأرضية (ATLAS) في هاواي، وأخذ اسمه من الأحرف الأولى من النظام.
وكان آخر مذنب ساطع المرئي بدون تلسكوب في نصف الكرة الشمالي Hale-Bopp في العام 1997، مما جعل هذا "حدثًا نادراً" لعلماء الفلك.
وعندما تم اكتشافه في 28 كانون الأول 2019، كان خافتاً وكان يتطلب تلسكوباً، ولكن مع اقترابه أصبح أكثر إشراقاً ويمكن رؤيته الآن مع مناظير.
ويعد أطلس حالياً أكبر جسم أخضر في المجموعة الشمسية ولونه يأتي من الكربون ثنائي الذرة، وهو جزيء شائع في المذنبات، وينبعث منه توهج أخضر جميل عندما يكون في شكل غاز في الفضاء، وقد شهد زيادة في السطوع بمقدار 4000 مرة منذ اكتشافه لأول مرة ويمكن رؤيته بالعين المجردة بحلول نهاية نيسان.
ووفقاً لما ذكره موقع "الدايلي مايل"، فالمذنب قريب حالياً من مدار كوكب المريخ، ولكنه يتزايد في سرعته حيث يشق طريقه نحو الشمس، وسيقترب من الأرض خلال الشهر الحالي، وعندما يتجه نحو النظام الشمسي الداخلي، سيصبح واحداً من أكثر الأشياء سطوعًا في سماء الليل.
وقد تم إكتشاف هذا المذنب لأول مرة في كانون الأول الماضي، حيث تضخم قطر الغلاف الغازي المحيط بالمذنب إلى قطر مذهل يبلغ 447،387 ميلاً.
وفي المقابل يبلغ قطر الشمس 865،370 ميلا، وقطر المشتري 86،881 ميلا، والأرض 7917 ميلاً فقط.
تجدر الإشارة الى ان هذا المذنب لا يشكل أي خطر على الأرض لأنه حتى في أقرب نقطة سيكون على بعد أكثر من 72 مليون ميل من الكوكب، ولكنه سيكون شديد السطوع.
وقال مايكل غاغر من النمسا، الذي التقط صوراً للجسم، إن لدى مذنب أطلس ذيلاً بنفس حجم غلافه الجوي، فيما اكتشفه نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات الأرضية (ATLAS) في هاواي، وأخذ اسمه من الأحرف الأولى من النظام.
وكان آخر مذنب ساطع المرئي بدون تلسكوب في نصف الكرة الشمالي Hale-Bopp في العام 1997، مما جعل هذا "حدثًا نادراً" لعلماء الفلك.
وعندما تم اكتشافه في 28 كانون الأول 2019، كان خافتاً وكان يتطلب تلسكوباً، ولكن مع اقترابه أصبح أكثر إشراقاً ويمكن رؤيته الآن مع مناظير.
ويعد أطلس حالياً أكبر جسم أخضر في المجموعة الشمسية ولونه يأتي من الكربون ثنائي الذرة، وهو جزيء شائع في المذنبات، وينبعث منه توهج أخضر جميل عندما يكون في شكل غاز في الفضاء، وقد شهد زيادة في السطوع بمقدار 4000 مرة منذ اكتشافه لأول مرة ويمكن رؤيته بالعين المجردة بحلول نهاية نيسان.
Tweet |