إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
- مصادر 'الأنباء' الكويتية: تفاؤل حذر بإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني في نيسان
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- هذا الصباح...التوتر مستمر في المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي من جنوب لبنان
- «الأخبار» في محيط «الشفاء»: هنا تتجسّد الإبادة
- إسرائيل تفقد السيطرة على التصعيد؟
ناصر حمود : ذكرى تحرير صيدا محطة وطنية مشرقة في تاريخ المدينة تؤكد فيها على ثوابتها ومبادئها الوطنية |
المصدر : حنان نداف | تاريخ النشر :
17 Feb 2020 |
المصدر :
حنان نداف
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ شباط ٢٠٢٤
اعتبر منسق عام تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود ان تاريخ ١٦ شباط سيبقى محفورًا في اذهان ابناء مدينة صيدا ففي هذا التاريخ هزمت المدينة العدو الاسرائيلي ودحرته عن أراضيها بعدما سطر أهلها ملحمة في الصمود والمقاومة ودروسا في الذود عن الأرض والحفاظ عليها وبذل الغالي والنفيس لأجلها .
وتابع : ان ذكرى تحرير صيدا هي محطة وطنية مشرقة في تاريخ المدينة والوطن نستلهم منها صور بطولات الشهداء والجرحى الذين ما توانوا عن الدفاع عن ارض الوطن وجابهوا بصدورهم العارية جيشا يدعي انه أقوى جيش في المنطقة وألحقوا به الهزيمة المدوية. كما انها محطة وطنية تؤكد فيها المدينة على ثوابتها ومبادئها في الوحدة الوطنية والعيش المشترك ونبذ الفتن بكل اشكالها والانفتاح على محيطها وجوارها كما اعتادت دائما بأن تكون صلة وصل وجسر عبور نحو المحبة والسلام تقدم نفسها نموذجًا يحتذى في التنوع والتلاقي والوحدة والوطنية ..
وتابع حمود : اننا اذ نحيي شهداء صيدا ومقاوميها في هذه الذكرى لا يسعنا الا ان نستذكر ابن صيدا البار الرئيس الشهيد رفيق الحريري وانجازاته ومواقفه الداعمة للصمود الصيداوي الجنوبي حتى تحرير الارض ودحر العدو وكان رفيقا وسندا للمدينة في النهوض بها من ركام الاجتياح الغاشم وداعما لصمود أهلها ومبادرا لإعادة اعمارها وانمائها.
وتابع : ان ذكرى تحرير صيدا هي محطة وطنية مشرقة في تاريخ المدينة والوطن نستلهم منها صور بطولات الشهداء والجرحى الذين ما توانوا عن الدفاع عن ارض الوطن وجابهوا بصدورهم العارية جيشا يدعي انه أقوى جيش في المنطقة وألحقوا به الهزيمة المدوية. كما انها محطة وطنية تؤكد فيها المدينة على ثوابتها ومبادئها في الوحدة الوطنية والعيش المشترك ونبذ الفتن بكل اشكالها والانفتاح على محيطها وجوارها كما اعتادت دائما بأن تكون صلة وصل وجسر عبور نحو المحبة والسلام تقدم نفسها نموذجًا يحتذى في التنوع والتلاقي والوحدة والوطنية ..
وتابع حمود : اننا اذ نحيي شهداء صيدا ومقاوميها في هذه الذكرى لا يسعنا الا ان نستذكر ابن صيدا البار الرئيس الشهيد رفيق الحريري وانجازاته ومواقفه الداعمة للصمود الصيداوي الجنوبي حتى تحرير الارض ودحر العدو وكان رفيقا وسندا للمدينة في النهوض بها من ركام الاجتياح الغاشم وداعما لصمود أهلها ومبادرا لإعادة اعمارها وانمائها.
Tweet |