إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هبة من المملكة المتحدة للجيش اللبناني!
- رمي مناشير في البيرة ـ عكار.. ماذا تضمنت؟
- صيدا المدينة الرمضانية الاولى.. ولكن ماذا عن باقي أشهر السنة.. وبلدية صيدا على خط استدامة الانشطة الى ما بعد شهر رمضان
- نقيب اصحاب الأفران: سعر ربطة الخبز سيشهد ارتفاعًا في اول شهر نيسان المقبل بإضافة 1000 ليرة
- طقس لبنان... إرتفاع إضافيّ في درجات الحرارة
- الأجواء المواكبة لحراك الخماسية لا تبدو مشجعة على التفاؤل
- كيف تواجه مشكلة ضعف العضلات؟
- لا حرب... باريس: حراكٌ مكثف لاحتواء التصعيد
- الحراك الرئاسي متواصل... في الكواليس
- صباحا... توتر شديد يخيم على المنطقة الحدودية بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران الإسرائيلي
تحذير خليجي من 'اغتيال' ما تبقّى من مصداقية لبنان! |
المصدر : السياسة الكويتية | تاريخ النشر :
16 Feb 2020 |
المصدر :
السياسة الكويتية
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ شباط ٢٠٢٤
وسط تزايد المخاوف على سمعة لبنان المالية، في حال عدم التزامه بتسديد مستحقات "يوروبوند" المتوجبة عليه، في التاسع من آذار المقبل، وفي ظلّ حالة الضياع التي تعيشها الحكومة الجديدة، غرّد المستشار القانوني، المحامي الكويتي دوخي الحصبان، وهو أوّل عضو خليجي وثاني عضو عربي متعاون مع "رابطة المحامين الأميركية" (national lawers guld) عبر "تويتر"، قائلاً: "لبنان أحد مقاييس مآل المنطقة، حزب الله يُصِرّ على عزل لبنان عربياً ودولياً ويسعى لتدمير القطاع المصرفي خدمةً لإيران ويضغط على الحكومة لعدم دفع المستحقات المتوجبة عليها! بهدف اغتيال ما تبقى للبنان من مصداقية كدولة".
إلى ذلك، أكّدت مصادر نيابية بارزة لصحيفة "السياسة" الكويتية، أنّ "الحضور الدبلوماسي الرفيع الذي ميّز الذكرى الـ15 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري، والذي تقدّمه السفير السعودي لدى لبنان وليد البخاري، إضافة إلى حضور السفيرة الأميركية إليزابيث ريتشارد، يعكس بوضوح مكانة الرئيس سعد الحريري السياسية، وما يتمتع به من دعم عربي وخليجي ودولي، بالرغم من وجوده خارج السلطة".
ورأت المصادر، أنّ "هذه الرسالة التي أراد السفراء إيصالها إلى من يعنيهم الأمر، لا بدّ للمسؤولين في الدولة أن يأخذوها بالاعتبار، ويعملوا على تصحيح مكامن الخلل في الأداء، وأن يضعوا مصلحة لبنان قبل أي اعتبار، وكذلك الأمر السعي لتصحيح علاقات لبنان العربية والدولية، وفك أسر البلد من قيد "حزب الله" وجماعات إيران في لبنان".
إلى ذلك، أكّدت مصادر نيابية بارزة لصحيفة "السياسة" الكويتية، أنّ "الحضور الدبلوماسي الرفيع الذي ميّز الذكرى الـ15 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري، والذي تقدّمه السفير السعودي لدى لبنان وليد البخاري، إضافة إلى حضور السفيرة الأميركية إليزابيث ريتشارد، يعكس بوضوح مكانة الرئيس سعد الحريري السياسية، وما يتمتع به من دعم عربي وخليجي ودولي، بالرغم من وجوده خارج السلطة".
ورأت المصادر، أنّ "هذه الرسالة التي أراد السفراء إيصالها إلى من يعنيهم الأمر، لا بدّ للمسؤولين في الدولة أن يأخذوها بالاعتبار، ويعملوا على تصحيح مكامن الخلل في الأداء، وأن يضعوا مصلحة لبنان قبل أي اعتبار، وكذلك الأمر السعي لتصحيح علاقات لبنان العربية والدولية، وفك أسر البلد من قيد "حزب الله" وجماعات إيران في لبنان".
Tweet |