إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صباحا.. هدوء حذر بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران التجسسي الاسرائيلي فوق حاصبيا ومزارع شبعا
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
بعد سنة على زلزال تركيا المُدمّر.. خبير جيولوجيّ لبنانيّ: يُمكن لتلك الكوارث أنّ تتكرّر |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
05 Feb 2024 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ شباط ٢٠٢٤
كتب الخبير الجيولوجي طوني نمر عبر حسابه على "اكس" قائلاً:
"سنة على زلزالي 6 شباط 2023 في جنوب تركيا تعلمنا خلالها الكثير:
إن شرق البحر المتوسط يحوي العديد من الفوالق الزلزالية والتركيبات الجيولوجية الناشطة براً وبحراً والتي تحرّكت عبر التاريخ وأدّت الى حصول زلازل كبيرة وكذلك تسونامي. ويمكن لتلك الكوارث الطبيعية أن تتكرر ما دامت مسبباتها الجيولوجية موجودة، ولكن لا يمكن التنبؤ بتوقيتها ولا التحديد الدقيق لمكان حصولها في المستقبل".
واشار إلى أن "ما حصل في تركيا العام الماضي كان مناسبة للتعرّف على واقعنا الجيولوجي والبدء بالتكّيف مع هذا الواقع بعيداً من الخوف والوسواس والقلق، كون هذه الأمور لا تغيّر في الواقع أي شيء بل تؤثر سلباً على صحتنا النفسية ونوعية حياتنا".
"سنة على زلزالي 6 شباط 2023 في جنوب تركيا تعلمنا خلالها الكثير:
إن شرق البحر المتوسط يحوي العديد من الفوالق الزلزالية والتركيبات الجيولوجية الناشطة براً وبحراً والتي تحرّكت عبر التاريخ وأدّت الى حصول زلازل كبيرة وكذلك تسونامي. ويمكن لتلك الكوارث الطبيعية أن تتكرر ما دامت مسبباتها الجيولوجية موجودة، ولكن لا يمكن التنبؤ بتوقيتها ولا التحديد الدقيق لمكان حصولها في المستقبل".
واشار إلى أن "ما حصل في تركيا العام الماضي كان مناسبة للتعرّف على واقعنا الجيولوجي والبدء بالتكّيف مع هذا الواقع بعيداً من الخوف والوسواس والقلق، كون هذه الأمور لا تغيّر في الواقع أي شيء بل تؤثر سلباً على صحتنا النفسية ونوعية حياتنا".
Tweet |