تجمع المؤسسات الأهلية في صيدا عرض على اسامة سعد خطة الطوارىء لاستقبال النازحين الى المدينة بحال تطور الاوضاع في الجنوب
استقبل الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور اسامة سعد في مكتبه في صيدا وفدا من امانة سر تجمع المؤسسات الاهلية في صيدا، حيث عرض الوفد على سعد خطة الطوارىء التي أعدها التجمع لاستقبال النازحين الى المدينة، في حال تطور الأوضاع في الجنوب اللبناني.
وقد ابدى سعد تجاوبه مع الخطة المطروحة بشكل عام منوهاً بالجهد الكبير الذي بذله التجمع والجمعيات المعنية، ووعد امانة السر بقراءة الخطة وبنودها بالتفصيل وابداء الملاحظات حولها اذا وجدت.
وأشار سعد الى ضرورة تسليط الضوء على الدور الذي يمكن ان تلعبه قوى الأمن في متابعة موضوع النازحين، وطلب من التجمع الاهتمام بموضوع الأفران والطحين المدعوم وكيفية توزيعه واستفادة الناس من ذلك.
كما رأى أهمية الوصول الى حلول بموضوع أزمة النفايات بكل مراحلها.
واكدت امانة سر التجمع في موضوع أزمة النفايات على ضرورة ان تبادر البلدية الى الطلب من ادارة مركز المعالجة الالتزام بتنفيذ بنود الاتفاق المعقود مع البلدية وتوجيه إنذار خطي لإدارة المركز لتشغيله خلال شهر حسب البند ١٤ من الاتفاق، وهذا ما لن يحصل حسب التقارير الفنية الموجودة، وبالتالي استرداد البلدية مركز المعالجة والأرض المحيطة به. وفتح النقاش بين البلدية والمجتمع المحلي ووزارة البيئة للوصول إلى حلول لاعادة بناء مركز المعالجة وتجهيزه حسب خطة الادارة الرشيدة والمستدامة للنفايات المقرة من وزارة البيئة.
وقد ابدى سعد تجاوبه مع الخطة المطروحة بشكل عام منوهاً بالجهد الكبير الذي بذله التجمع والجمعيات المعنية، ووعد امانة السر بقراءة الخطة وبنودها بالتفصيل وابداء الملاحظات حولها اذا وجدت.
وأشار سعد الى ضرورة تسليط الضوء على الدور الذي يمكن ان تلعبه قوى الأمن في متابعة موضوع النازحين، وطلب من التجمع الاهتمام بموضوع الأفران والطحين المدعوم وكيفية توزيعه واستفادة الناس من ذلك.
كما رأى أهمية الوصول الى حلول بموضوع أزمة النفايات بكل مراحلها.
واكدت امانة سر التجمع في موضوع أزمة النفايات على ضرورة ان تبادر البلدية الى الطلب من ادارة مركز المعالجة الالتزام بتنفيذ بنود الاتفاق المعقود مع البلدية وتوجيه إنذار خطي لإدارة المركز لتشغيله خلال شهر حسب البند ١٤ من الاتفاق، وهذا ما لن يحصل حسب التقارير الفنية الموجودة، وبالتالي استرداد البلدية مركز المعالجة والأرض المحيطة به. وفتح النقاش بين البلدية والمجتمع المحلي ووزارة البيئة للوصول إلى حلول لاعادة بناء مركز المعالجة وتجهيزه حسب خطة الادارة الرشيدة والمستدامة للنفايات المقرة من وزارة البيئة.