غـ زة: تمديد الهدنة ليوم إضافي..بعدما كاد تبادل الاسرى يتعثر
أعلنت قطر ان حركة حماس وإسرائيل اتفقتا، صباح الخميس، على تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة ليوم واحد فقط، هو يوم الخميس، وذلك قبيل دقائق من انتهائها.
وقالت حركة حماس في بيان مقتضب، إنه تم الاتفاق على تمديد الهدنة ليوم سابع وهو اليوم الخميس.
فيما قال الناطق العسكري باسم جيش الاحتلال، إنه نظراً لجهود الوسطاء لمواصلة إطلاق المخطوفين ستتواصل الهدنة الإنسانية المؤقتة.
وكانت حركة حماس، قالت إن الاحتلال رفض تسلم 7 أسرى من النساء والأطفال، وجثامين 3 من الفئة ذاتها ممن قتلوا بقصف إسرائيلي على غزة، مقابل تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة اليوم الخميس، وفقاً لمتطلبات الأيام الستة الماضية.
وأوضحت الحركة في بيان صحافي، قبل ساعتين من انتهاء موعد الهدنة، أنها أكدت عبر الوسطاء، أن هذا العدد هو كل ما توصلت له من المحتجزين من الفئة ذاتها التي جرى الاتفاق حولها على الهدنة.
من جهتها، أعلنت الخارجية القطرية توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتمديد الهدنة ليوم إضافي، وقالت في بيان إن تكثيف الجهود مستمر بهدف الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
إلى ذلك، أفرجت حركة حماس مساء الخميس عن عشرة محتجزين إسرائيليين، خمسة منهم مزدوجو الجنسية هم هولندي وأميركية وثلاثة ألمان، فضلاً عن روسيّتين وأربعة تايلانديين أطلقت الحركة سراحهم خارج الاتّفاق، وفق ما أعلنت قطر التي تقوم بوساطة في النزاع.
وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري عبر منصة "إكس" (تويتر سابقاً) إن "المفرج عنهم من الإسرائيليين المحتجزين في غزة يتضمّنون 5 قصر و5 نساء، منهم من مزدوجي الجنسية: قاصر هولندي، ثلاثة ألمان، وأميركية واحدة"، مشيراً إلى أنه مقابل هؤلاء ستطلق إسرائيل سراح 30 أسيراً فلسطينياً.
بدورها، ذكرت مصلحة السجون الإسرائيلية، في بيان، أنه تم إطلاق سراح 30 فلسطينياً، وكانت عهد التميمي، الناشطة البارزة، من بين المفرج عنهم.
وبموجب شروط اتفاق الهدنة بين إسرائيل و"حماس"، يتعين على إسرائيل إطلاق سراح 3 فلسطينيين مقابل كل رهينة.
وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، قال إن الرهينة الأميركية، ليات بينين، في أمان في مصر وستعود للوطن قريباً مع أطفالها الثلاثة.
والأربعاء، ذكر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه سيعمل مع الإسرائيليين خلال زيارة إلى إسرائيل، الخميس، لتحديد ما إذا كان من الممكن تمديد الهدنة المؤقتة.
وقال مسؤول إسرائيلي في وقت سابق إنه سيكون من المستحيل تمديد الهدنة من دون الالتزام بالإفراج عن جميع النساء والأطفال من المحتجزيين. وأضاف أن إسرائيل تعتقد أن حماس ما زالت تحتجز ما يكفي من النساء والأطفال لتمديد الهدنة ليومين أو ثلاثة أيام.
وقالت حركة حماس في بيان مقتضب، إنه تم الاتفاق على تمديد الهدنة ليوم سابع وهو اليوم الخميس.
فيما قال الناطق العسكري باسم جيش الاحتلال، إنه نظراً لجهود الوسطاء لمواصلة إطلاق المخطوفين ستتواصل الهدنة الإنسانية المؤقتة.
وكانت حركة حماس، قالت إن الاحتلال رفض تسلم 7 أسرى من النساء والأطفال، وجثامين 3 من الفئة ذاتها ممن قتلوا بقصف إسرائيلي على غزة، مقابل تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة اليوم الخميس، وفقاً لمتطلبات الأيام الستة الماضية.
وأوضحت الحركة في بيان صحافي، قبل ساعتين من انتهاء موعد الهدنة، أنها أكدت عبر الوسطاء، أن هذا العدد هو كل ما توصلت له من المحتجزين من الفئة ذاتها التي جرى الاتفاق حولها على الهدنة.
من جهتها، أعلنت الخارجية القطرية توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتمديد الهدنة ليوم إضافي، وقالت في بيان إن تكثيف الجهود مستمر بهدف الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
إلى ذلك، أفرجت حركة حماس مساء الخميس عن عشرة محتجزين إسرائيليين، خمسة منهم مزدوجو الجنسية هم هولندي وأميركية وثلاثة ألمان، فضلاً عن روسيّتين وأربعة تايلانديين أطلقت الحركة سراحهم خارج الاتّفاق، وفق ما أعلنت قطر التي تقوم بوساطة في النزاع.
وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري عبر منصة "إكس" (تويتر سابقاً) إن "المفرج عنهم من الإسرائيليين المحتجزين في غزة يتضمّنون 5 قصر و5 نساء، منهم من مزدوجي الجنسية: قاصر هولندي، ثلاثة ألمان، وأميركية واحدة"، مشيراً إلى أنه مقابل هؤلاء ستطلق إسرائيل سراح 30 أسيراً فلسطينياً.
بدورها، ذكرت مصلحة السجون الإسرائيلية، في بيان، أنه تم إطلاق سراح 30 فلسطينياً، وكانت عهد التميمي، الناشطة البارزة، من بين المفرج عنهم.
وبموجب شروط اتفاق الهدنة بين إسرائيل و"حماس"، يتعين على إسرائيل إطلاق سراح 3 فلسطينيين مقابل كل رهينة.
وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، قال إن الرهينة الأميركية، ليات بينين، في أمان في مصر وستعود للوطن قريباً مع أطفالها الثلاثة.
والأربعاء، ذكر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه سيعمل مع الإسرائيليين خلال زيارة إلى إسرائيل، الخميس، لتحديد ما إذا كان من الممكن تمديد الهدنة المؤقتة.
وقال مسؤول إسرائيلي في وقت سابق إنه سيكون من المستحيل تمديد الهدنة من دون الالتزام بالإفراج عن جميع النساء والأطفال من المحتجزيين. وأضاف أن إسرائيل تعتقد أن حماس ما زالت تحتجز ما يكفي من النساء والأطفال لتمديد الهدنة ليومين أو ثلاثة أيام.