11 حكماً بحق الموقوف عماد ياسين الذي اوقف في العام 2016 داخل مخيم عين الحلوة
أربعة أحكام بالسجن المؤبد، اصدرت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن خليل جابر على الموقوف عماد ياسين ، الذي اوقف في العام 2016 في عملية نوعية لمخابرات الجيش داخل مخيم عين الحلوة، فضلا عن احكام سبعة، اصدرتها المحكمة دفعة واحدة بحقه ليل امس تراوحت بالسجن بين 10 و15 عاما اشغالا شاقة، تتصل جميعها بجرائم الارهاب والقتل والانتماء الى تنظيم داعش والتخطيط للقيام بأعمال ارهابية في لبنان .
و"نال" ياسين البراءة في ملف اطلاق النار على قوى الامن الداخلي، وكفت التعقبات بحقه في ملف آخر لسبق الملاحقة، ل"لينافس" بذلك مواطنه الفلسطيني نعيم عباس الذي لا يزال "يتربع" على "عرش" الاحكام الصادرة بحقه والتي تخطى عددها ال12 حكما، والاخير يلاحق ايضا امام المجلس العدلي في ملفات تتعلق بتفجيرات استهدفت الضاحية الجنوبية في العامين 2014 و2015 ولا زالت عالقة.
وكانت المحكمة قد انهت امس محاكمة ياسين في الملفات ال11 ، بعدما سبق ان استجوبته فيها، واستوضحته حول بعض الوقائع ، حيث انكر حينها وقوفه وراء عمليات التخطيط لتفجير كازينو لبنان وأماكن في جونية وسوق النبطية بحقائب مفخخة ، ووسط بيروت بسيارات مفخخة ، ناسبا الى المدعو محمد الذي يعرفه باسم ال"كوتا" الوقوف وراء هذه المخططات، وقيام الاخير بإستطلاع معملي الجية والزهراني.
وقللّ ياسين من اهمية دوره في تنظيم داعش في مخيم عين الحلوة، حيث اعتبر داخل المخيم بمثابة"امير " للتنظيم المذكور ، متراجعا عن اعترافاته الاولية حول "فكرة" راودته لاستهداف النائب السابق وليد جنبلاط. وقال ياسين حينها امام المحكمة:" ان جنبلاط من اكثر السياسيين المناصرين للقضية الفلسطينية ولا شيء بيني وبينه ".
و"نال" ياسين البراءة في ملف اطلاق النار على قوى الامن الداخلي، وكفت التعقبات بحقه في ملف آخر لسبق الملاحقة، ل"لينافس" بذلك مواطنه الفلسطيني نعيم عباس الذي لا يزال "يتربع" على "عرش" الاحكام الصادرة بحقه والتي تخطى عددها ال12 حكما، والاخير يلاحق ايضا امام المجلس العدلي في ملفات تتعلق بتفجيرات استهدفت الضاحية الجنوبية في العامين 2014 و2015 ولا زالت عالقة.
وكانت المحكمة قد انهت امس محاكمة ياسين في الملفات ال11 ، بعدما سبق ان استجوبته فيها، واستوضحته حول بعض الوقائع ، حيث انكر حينها وقوفه وراء عمليات التخطيط لتفجير كازينو لبنان وأماكن في جونية وسوق النبطية بحقائب مفخخة ، ووسط بيروت بسيارات مفخخة ، ناسبا الى المدعو محمد الذي يعرفه باسم ال"كوتا" الوقوف وراء هذه المخططات، وقيام الاخير بإستطلاع معملي الجية والزهراني.
وقللّ ياسين من اهمية دوره في تنظيم داعش في مخيم عين الحلوة، حيث اعتبر داخل المخيم بمثابة"امير " للتنظيم المذكور ، متراجعا عن اعترافاته الاولية حول "فكرة" راودته لاستهداف النائب السابق وليد جنبلاط. وقال ياسين حينها امام المحكمة:" ان جنبلاط من اكثر السياسيين المناصرين للقضية الفلسطينية ولا شيء بيني وبينه ".