إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
- نشاط لجنة التنمية الزراعية لحزب الله في قطاع صيدا في آذار ونيسان 2024
- 'اليونيفيل' تنقل عائلات موظفيها: إجراء روتيني أو مؤشر للتصعيد؟!
- 'CNN' عن مسؤول إسرائيلي: ليس لتل أبيب أي علاقة بالانفجار الذي وقع في العراق
- ضغط ألماني متزامن مع العدوان: لا تمويل لمشاريع مياه في الجنوب
في حادث صادم.. طفل اتصل بالشرطة لطلب المساعدة فأطلقوا النار عليه! |
المصدر : skynews | تاريخ النشر :
26 May 2023 |
المصدر :
skynews
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أيار ٢٠٢٤
تعرضت أسرة أميركية من أصول إفريقية لواقعة مخيفة، عندما أطلق شرطي النار على طفلها الذي يبلغ من العمر 11 عاما.
وبدأت أحداث الواقعة، السبت، حين طلبت ناكالا موري من ابنها أدريان الاتصال بالشرطة في الرابعة فجرا، بعد أن زارها شريكها السابق في المنزل وشعرت بالتهديد من قبله.
وشرح محامي العائلة كارلوس مور، تفاصيل ما حدث، قائلا: "الطفل اتصل بالشرطة لتأتي لإنقاذ والدته، واتصل بجدته أيضا. وحضرت الشرطة وتصعد الموقف".
وأضاف: "وصل ضابطا شرطة وركل أحدهما الباب الأمامي قبل أن تفتحه موري، وأخبرتهما أن الرجل رحل، لكن أطفالها الثلاثة كانوا بالداخل".
وأوضح المحامي أن الرقيب غريغ كابرس، وهو أيضا من أصول إفريقية، صرخ ليسأل إن كان أي شخص بالداخل، مطالبا بخروجه رافعا يديه.
ومع تعالي الأصوات، خرج الطفل أدريان إلى غرفة المعيشة، فأطلق كابرس النار وأصابه في صدره.
وبقي الطفل 5 أيام في المستشفى لتلقي العلاج إثر تهتك في الرئة والكبد وكسر في ضلوعه، قبل أن يعود لاستكمال العلاج في منزله، الأربعاء.
ووصفت موري الواقعة بأنها "أسوأ لحظة في حياتها"، مضيفة: " أشعر أن لا أحد يهتم. هذا طفلي! إنه مبارك لأنه على قيد الحياة، لكنه لا يفهم لماذا أطلق عليه ضابط شرطة النار".
وقال مكتب التحقيقات في ميسيسيبي، حيث وقعت الأحداث، إنه يتم التحقيق فيما حدث، وإن عناصره سيتبادلون النتائج التي توصلوا إليها مع مكتب المدعي العام.
وبدأت أحداث الواقعة، السبت، حين طلبت ناكالا موري من ابنها أدريان الاتصال بالشرطة في الرابعة فجرا، بعد أن زارها شريكها السابق في المنزل وشعرت بالتهديد من قبله.
وشرح محامي العائلة كارلوس مور، تفاصيل ما حدث، قائلا: "الطفل اتصل بالشرطة لتأتي لإنقاذ والدته، واتصل بجدته أيضا. وحضرت الشرطة وتصعد الموقف".
وأضاف: "وصل ضابطا شرطة وركل أحدهما الباب الأمامي قبل أن تفتحه موري، وأخبرتهما أن الرجل رحل، لكن أطفالها الثلاثة كانوا بالداخل".
وأوضح المحامي أن الرقيب غريغ كابرس، وهو أيضا من أصول إفريقية، صرخ ليسأل إن كان أي شخص بالداخل، مطالبا بخروجه رافعا يديه.
ومع تعالي الأصوات، خرج الطفل أدريان إلى غرفة المعيشة، فأطلق كابرس النار وأصابه في صدره.
وبقي الطفل 5 أيام في المستشفى لتلقي العلاج إثر تهتك في الرئة والكبد وكسر في ضلوعه، قبل أن يعود لاستكمال العلاج في منزله، الأربعاء.
ووصفت موري الواقعة بأنها "أسوأ لحظة في حياتها"، مضيفة: " أشعر أن لا أحد يهتم. هذا طفلي! إنه مبارك لأنه على قيد الحياة، لكنه لا يفهم لماذا أطلق عليه ضابط شرطة النار".
وقال مكتب التحقيقات في ميسيسيبي، حيث وقعت الأحداث، إنه يتم التحقيق فيما حدث، وإن عناصره سيتبادلون النتائج التي توصلوا إليها مع مكتب المدعي العام.
Tweet |